قال تعالى :
قُلْ لا تُسْئَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنا وَلا نُسْئَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ (25)
قال الزَّمخشريُّ
هذا أدخل في الإنصاف وأبلغ فيه من الأوّل ، حيث أسند الإجرام إلى المخاطبين والعمل إلى المخاطبين


أليس الصواب أن يقول : أسندوا الإجرام إلى أنفسهم والعمل إلى المخاطبين ؟