[rtl]جاءت بيانات يوم الجمعة في الولايات المتحدة كما يلي:[/rtl]
[rtl]← ارتفع معدل البطالة إلى 3.9% (المتوقع = 3.8%). كانت آخر مرة وصل فيها لهذا المستوى في فبراير 2022.[/rtl]
[rtl]← ارتفع عدد العاملين في القطاع غير الزراعي خلال الشهر بمقدار 150 ألفاً فقط (المتوقع أكثر من 178 ألفاً). كانت آخر مرة يقل فيها هذا الرقم عن 150 ألفاً في فبراير 2021.[/rtl]
[rtl]
[/rtl]
[/rtl][rtl]تشير البيانات السلبية المنشورة إشارة واضحة إلى تباطؤ سوق العمل، فكيف إذن أنهى سعر العقود الآجلة لمؤشر E-mini S&P-500 الأسبوع مرتفعاً بنحو 5.5٪، في أفضل أسبوع لعام 2023؟[/rtl]
[rtl]مربط الفرس هنا هو أن المشاركين في السوق تزداد قناعتهم بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيكف عن تشديد السياسة النقدية، أي أن أسعار الفائدة قد بلغت ذروتها، ويُفترض أن يتم تخفيفها فيما هو قادم، مما سيسمح للشركات بالنمو.[/rtl]
[rtl]يبين مخطط الأربع ساعات لمؤشر S&P 500 أن سعر المؤشر:[/rtl]
[rtl]← وصل إلى الحد العلوي للقناة الهابطة، والتي يوجد فوقها خط مقاومة من قمم شهر أكتوبر[/rtl]
[rtl]← يشير مؤشر القوة النسبية إلى ذروة شراء شديدة.[/rtl]
[rtl]هذا يعني أن السوق في وضع ضعيف لتشكيل تراجع عن مستويات الأسعار الحالية. وإذا تراجع السعر فسيكون ذلك اختباراً مهماً للتفسيرات الإيجابية الحالية للبيانات الإحصائية - هل ارتفاع البطالة أمر جيد حقاً لسوق الأسهم؟[/rtl]
[rtl]العقود مقابل الفروقات (CFDs) هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية كخسارة أموالك.[/rtl]