( 991 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 420 )
والترمذي من المعروفين بالتساهل في التعديل والتصحيح حتى صحح ل " كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف " فقال الذهبي معترضاً عليه :
" فلهذا لا يعتمد العلماء على تصحيح الترمذي "

( 992 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 421 )
( إبراهيم بن زكريا اثنان :
• ابراهيم بن زكريا الواسطي : " مجهول "
• ابراهيم بن زكريا العجلي البصري " صاحب مناكير وأغاليط
فرق بينهم ابن حبان والذهبي وابن حجر ) باختصار

( 993 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 424 )
والشيخ أبا غدة ليس من شأنه التحقيق في هذا العلم الشريف وإنما هو " حطاب جماع كغيره من المقلدين !! ولذلك تراه يمر على كثير من الأحاديث المنكرة دون أن ينبه على نكارتها وضعفها "
وقال الألباني ( ص 425 )
" وهو من الأدلة الكثيرة على أن أبا غدة نفسه ليس من قبيل " من تفرغ وبحث ومحص ّ " بل هو جماع حطاب يجمع من هنا وهناك نقولا .. فهو ممن لا ينبغي أن يعتمد عليه في هذا العلم فإنك تراه يتابع القاري في احاديث دون تمحيص " ا ه

(

( 994 )
قال في " الضعيفة " ( ج10 / ص 426)
حديث " ناكح اليد ملعون "
" ضعيف "
ويغني عنه في " الاستدلال " على تحريم نكاح اليد عموم قوله تعالى { والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون } وقد استدل بها الإمام الشافعي ومن وافقه على التحريم كما قال ابن كثير وهو قول أكثر العلماء كما قال البغوي في " تفسيره " وحكاه العلامة الآلوسي ( 5/ 486 ) عن جمهور الأئمة
أما ما رواه عبد الرازق في " المصنف " وابن ابي شيبة " عن أبي يحيى قال :
سئل ابن عباس عن رجل يعبث بذكره حتى ينزل ؟ فقال ابن عباس : إن نكاح الأمة خير من هذا وهذا خير من الزنى !
فهذا لا يصح وعلته أبو يحيى واسمه " مصدع المعرقب "
وقد حسن له الشيخ الألباني رحمه الله في " الصحيحة " ( 3209 ) وهو من رجال مسلم "
قال الألباني :
\" واعلم أنه لو صح ما تقدم عن ابن عباس فإنه لا ينبغي أن يؤخذ منه إلا إباحة الاستمناء عند خشية الزنى لغلبة الشهوة " وانا انصح الشباب بالصوم "

( 895 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 428 )
ح( 4852 ) " لا يدخل ولد الزنى ولا شيء من نسله إلى سبعة آباء الجنة "
" موضوع "
أورده ابن الجوزي في " الموضوعات :
فقال : " لا يصح ابن مهاجر ضعيف "

ولعله من الاسرائيليات فرفعه بعض الضعفاء قصدا أو سهوا "

( 896 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 433 )
الوليد بن صالح اثنان
• أحدهما الوليد بن صالح النخّاس الضبي أبو محمد الجزري وهو ثقة من رجال الشيخين
• والآخر : الوليد بن صالح يروي عنه نوح بن قيس كما ذك ابن حبان في " الثقات " وفعل قبله الإمام البخاري في " التاريخ " وابن ابي حاتم في " الجرح " وهو " مجهول " وتوثيق ابن حبان لا يعتد به "
• وقد وهم الهيثمي فيهما
• واغتر بكلام الهيثمي الدكتور عبد المجيد السوسوه الشرفي في كتابه " الاجتهاد الجماعي في التشريع الإسلامي " ( ص 50 ) فإنه نقله وسكت عليه !

( 897 )

" الضعيفة " ( 434 )
صاحب كتاب " الاجتهاد الجماعي في التشريع الإسلامي " الدكتور عبد المجيد الشرفي فإنه يبدو من تخريجه لأحاديث الكتاب انه لا معرفة عنده بعلم الحديث ونقد الأسانيد كما هي السمة الغالبة على جماهير الكتّاب الإسلاميين الذين يكتبون في الحكام الشرعية "
وانظر اخطاؤه في " الضعيفة " ( ص 434-445 ) .

( 898 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 436 )
وخطا الدكتور عبد المجيد الشرفي في كتابه " الاجتهاد الجماعي في التشريع الإسلامي " تتابع بالنقل عنه بعض العلماء والكتّاب والدكاترة المعاصرين الذين سبقوه بالدندنة حول هذا الموضوع مثل الشيخ عبد الوهاب خلاف والدكتور يوسف القرضاوي والزحيلي ومحمد أبو زهرة والشيخ محمد الغزالي
انظر الضعيفة ( ج10 / ص 436-440 )

( 899 )

الضعيفة " ( ج10 / ص 440 )
الشيخ محمد أبو زهرة حيث قال :
" إذا لم يكن في الغناء ما يثير الغريزة الجنسية فإننا لا نجد موجبا لتحريمه "
والشيخ محمد الغزالي :
فإنه جرى على منوال أبي زهرة بل وتوسع في ذلك كثيرا واستدل بأحاديث ضعيفة وضعف الأحاديث الصحيحة في التحريم وغيره مما اتفق العلماء على صحتها وبعضها في " الصحيحين حتى انه لم يخجل أن يصرح بأنه يستمع لأغاني أم كلثوم وفيروز لكن بنية حسنة !!!
• الشيخ فيروز يوسف القرضاوي الذي لم يتورع بأن يحكم على حديث في البخاري في تحريم الآت الطرب بأنه موضوع تقليدا منه لابن حزم مع اتفاق علماء الحديث قديما وحديثا على تصحيحه والرد على ابن حزم بأدلة قوية لا مرد لها "

" ملاحظة "
هل يملك هؤلاء الدعاة أن لا يحضر مؤتمرهم بعض الرافضة والإباضية والخوارج وغيرهم ممن يسعى حثيثا إلى تغيير الأحكام الشرعية وجعلها متوائمة مع الحضارة الغربية التي غزت قلوبهم ؟ والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله "




( 900 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 448 )
" إنا لنكشر في وجوه أقوام ونضحك إليهم وإن قلوبنا لتلعنهم "
: ليس بحديث "
وبيض له العجلوني ( 625 ) وإنما هو من قول ابي الدرداء موقوفا عليه
علقه البخاري بصيغة التمريض في باب المداراة مع الناس "
من كتاب " الأدب " :
" ويذكر عن أبي الدرداء : إنا ..." فذكره دن قوله " ونضحك إليهم "
قال الحافظ في " الفتح :
" وصله ابن أبي الدنيا وإبراهيم الحربي في " غريب الحديث " والدينوري في " المجالسة " من طريق أبي الزاهرية عن جيبر بن نفير عن أبي الدرداء فذكر مثله " وزاد : " ونضحك إليهم " وذكره بلفظ " اللعن " .."

( 901 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 451 )
محمد بن عمر الواقدي متهم بالوضع
قال الحافظ في " التقريب " :
" متروك مع سعة علمه "

( 902 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 453 )
" محمد بن كثير اثنان :
• محمد بن كثير الصنعاني المصيصي
قال الحافظ :
" صدوق كثير الغلط "
• محمد بن كثير العبدي البصري
" ثقة "

( 903 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 456-457 )
" وجملة القول أن حديث " لما نزل الوحي ب ( حراء ) مكث اياما لا يرى جبريل فحزن حزنا شديدا حتى كان يغدو الى ثبير مرة والى حراء مرة يريد ان يلقي نفسه منه ...." الحديث ضعيف إسناداً ومتناً لا يطمئن القلب المؤمن لتصديق هؤلاء الضعفاء فيما نسبوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الهم ّ بقتل نفسه بالتردي من الجبل وهو القائل – فيما صح عنه - :
" من تردّى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيها خالداً مخلداً فيها ابداً " متفق عليه
ولا سيما وأولئك الضعفاء قد خالفوا الحفاظ الثقات الذين أرسلوه .
وما أشبه هذا المرسل في النكارة بقصة الغرانيق التي رواها بعض الثقات أيضا مرسلا ووصلها بعض الضعفاء كما بينته في رسالة مطبوعة " نصب المجانيق لنسق قصة الغرانيق "

( 904 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 457 )
" ان الحديث المرسل من قسم الحديث الضعيف خلافا للحنفية لا سيما بعض المتأخرين منهم الذين ذهبوا إلى الاحتجاج بمرسل الثقة ولو كان المرسل من القرن الثالث " !
بلا غلا أحدهم من المعاصرين فقال : ولو من القرن الرابع وهو في كتابه " قواعد في علوم الحديث " للشيخ التهانوي ( ص 138-164 ) فراجعه فستجد فيه العجب العجاب من المخالفة لما عليه المحدثون !

( 905 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 458 )
" المشهور عند المتأخرين أن الحديث إذا سكت عنه الحافظ في " الفتح " فهو في مرتبة الحسن على الأقل واغتر بذلك الكثيرون وبعضهم جعله قاعدة نبه عليها في مؤلف له بل والحق به ما سكت عنه الحافظ في " التلخيص " أيضا !!
وكل ذلك توسع غير محمود فإن الواقع يشهد ان ذلك ليس مطرداً في " الفتح " بله غيره فهو المثال في " الضعيفة " ( ح 4858 9 بين يديك فقد سكت فيه على هذا الحديث الباطل وفيه متهمان بالكذب عند أئمة الحديث متروكان عند الحافظ نفسه !
وقد سبق له مثال آخر ذكرته من بين الفوائد
__________________
قال العبد الفقير لعفو ربه وغفر لوالده واسكنه فسيح جناته العلم حياة القلوب والابدان



 





( 906 )

" الضعيفة " ( ج10 / ق2 / ص 467 )
ح ( 4864 )
" لما أتى جمرة العقبة استبطن الوادي واستقبل القبلة وجعل يرمي الجمرة على حاجبه الأيمن ثم رمى بسبع حصيات يكبر مع كل حصاة "
" منكر " أخرجه الترمذي وابن ماجه وابن أبي شيبة
قال الترمذي :
" حديث حسن صحيح " !
قال الألباني :
كلا فإن المسعودي قد اختلط
وقد خالفه إبراهيم النخعي دون قوله :
" واستقبل القبلة .. وقوله على حاجبه الأيمن "
أخرجه البخاري ومسلم
ولعل هذا الحديث هو عمدة من ذهب من المتأخرين إلى استقبال القبلة عند رمي جمرة العقبة كما في كتاب الشيخ أحمد بن المنقور التميمي " جامع المناسك الثلاثة الحنبلية " ويستقبل القبلة في الكل "

( 907 )
" الضعيفة " ( ج10/ ق 2/ ص 470 )
وقد أورد الدكتور البوطي في كتابه " فقه السيرة النبوية " الذي زعم في مقدمة الجزء الثاني انه اعتمد فيه أولا : على صحاح السنة وثانيا : على ما صح من أخبار السيرة في كتبها قال : " وأهم ما اعتمدت عليه " سيرة ابن هشام " و " طبقات ابن سعد "..!
هكذا قال دون خوف أو خجل من ان يكذبه الواقع في كتابه المذكور فقد ملأه بأحاديث واهية وأخرى مما لا إسناد له "
وقد كنت تعقبته في كثير من أحاديثه في مقالات متتابعة نشرت في مجلة " التمدن الإسلامي " ثم طبعت في كتاب " دفاع عن الحديث النبوي "

( 908 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 470)
حديث " ألا أخبركم بشر الشهداء ؟! الذين يشهدون قبل ان يستشهدوا "
لا أصل له بهذا اللفظ
وقد وهم الحافظ ابن كثير وهما فاحشا في آخر تفسير سورة " البقرة " فذكر أنه في " الصحيحين " وليس هو في " الصحيحين "

( 909 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 /480 )
" اسماعيل بن علية روى عن عطاء بن السائب بعد الاختلاط "

( 910 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 481 )
قول الذهبي :
" مجهول "
من المعلوم من نص الذهبي نفسه ان من يقول فيه :
" مجهول " ولا يسنده إلى قائل فهو قول أبي حاتم فيه

( 911 )
" الضعيفة " ( ج10/ ص 488)
" ذهب ابن الهمام أن الانقطاع في حديث الثقات لا يضر " !!
ولم ينتبه ان هذا التحقيق المزعووم مخالف لما عليه علماء الحديث ان الانقطاع – بل الإرسال – علة في الحديث !

( 912 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص 492 )
عبد الواحد بن زيد :
تناقض فيه ابن حبان :
فأورده في " الضعفاء " بقوله :
" كان ممن يقلب الأخبار من سوء حفظه وكثره وهمه فلما كثر استحق الترك
وأورده في " الثقات " أيضا :
ومع مناقضته نفسه مخالف لاتفاق الأئمة أيضا وفيهم الإمام البخاري قال رحمه الله :
" تركوه "
ولا يلتفت الى قول المنذري رحمه الله في " الترغيب "
" فقد وثقه .."

( 913 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 495 )
روى الترمذي وابن سعد والحاكم وأحمد من طريق عكرمة عن أبي هريرة قال
• ما احتذى النعال
• لا انتعل
• ولا ركب المطايا
• ولا لبس الكور من رجل بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
• أفضل من جعفر بن أبي طالب يعني في الجود والكرم

قال الترمذي :
" حسن صحيح غريب "
قال الحاكم :
" صحيح على شرط البخاري "
ووافقه الذهبي
قال الألباني :
وإنما لم يصححاه على شرط مسلم مع ان رجاله كلهم رجلا لاشيخين لأن عكرمة مولى ابن عباس غنما أخرج له مقرونا
قال الحافظ :
" اسناده صحيح "
اما حديث "
" كان يكنيه بأبي المساكين يعني : جعفر بن أبي طالب "
" ضعيف جدا " كما في " الضعيفة " ( 4879 )

( 915 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 496 )
" جرير بن عبد الحميد روى عن عطاء بن السائب " في الاختلاط "

( 916 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 496-497 )
ح ( 4881 ) ( هذا علي قد أقبل في السحاب )
" موضوع " آفته : مسعدة بن اليسع هالك كذاب
• قد أورد الحديث الشيخ " ابو الحسين الملطي الشافعي في كتابه : " التنبيه والرد على أهل الهواء والبدع " في " باب ذكر الرافضة وأصنافهم واعتقادهم " ( ص 19-20 ) فقال عقبه :
" فتأولوه – هؤلاء – على غير تأويله "

( 917 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 502 )
سئل "ابو حاتم عن " محمد بن خالد بن عبد الله الواسطي الطحان " ؟ فقال :
" هو على يديْ عدْل "
قال الحافظ :
" معناه : قرب من الهلاك وهذا مثل للعرب كان لبعض الملوك شرطي اسمه ( عدل ) فإذا دفع إليه من جنى جناية جزموا بهلاكه غالبا ذكره ابن قتيبة وغيره "

( 918 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 504 )
" الحارث بن حصيرة "
شيعي محترق اختلفوا في توثيقه
قال ابو حاتم :
" هوو من الشيعة العتق لولا أن الثوري روى عنه لترك حديثه "
قال الحافظ في " التقريب "
" صدووق يخطئ ورمي بالرفض "

( 919 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 509 )
" زكريا بن يحيى الكسائي " الشيعي -
قال ابن معين :
" رجل سوء يحدث بأحاديث سوء يستأهل أن يحفر له بئر فيلقى فيها :
واقال النسائي والدراقطني :
" متروك "

( 920 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 516 )
قول البخاري :
" متروك الحديث "
فإن هذا لا يقوله الإمام إلا فيمن هو في أردا مراتب الجرح كما هو معلوم

( 921 )

" الضعيفة " ( ج10 / ص 522 )
ح ( 4894 )
" يا علي أنت سيد في الدنيا سيد في الآخرة ..."
موضوع "
قال الحاكم :
" صحيح على شرط الشيخين وأبو الأزهر باجماعهم ثقة .."
وتعقبه الذهبي "
فقد روى الخطيب بسند صحيح عن أبو حامد الشرقي عن حديث أبي الأزهر هذا فقال :
" هذا حديث باطل والسبب فيه : ان معمراً كان له ابن أخ رافضي وكان معمر يمكنه من كتبه فأدخل عليه هذا الحديث وكان معمر رجلا مهيباً لا يقدر عليه أحد في السؤال والمراجعة فسمعه عبد الرزاق في كتاب ابن أخي معمر ! "
• وأما بالنسبة لعبدالرزاق فإعلاله به أقرب لأنه إن كان ثقة فقد تكلموا في تحديثه من حفظه دون كتابه
قال البخاري :
" ما حدّث به من كتابه فهو أصح "
قال ابن حبان :
" كان ممن يخطئ إذا حدث من حفظه على تشيع فيه "
• وقد أورده ابن الجوزي في " الواهيات " وقال : إنه موضوع ومعناه صحيح
• وكذا في " تنزيه الشريعة " لابن عراق
• وقد أورده الشيعي في " مراجعاته " ( ص 175 |) من رواية الحاكم قال :
• " وصححه على شرط الشيخين " !!
ولم ينقل كعادته رد الذهبي عليه

• وفي رواية الخطيب بلفظ :
" فتبسم يحيى بن معين وقال : أما إنك لست بكذاب وتعجب من سلامته وقال : الذنب لغيرك في هذا الحديث "

( 922 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 538/ ح 4899 )
" حديث " أنا المنذر وعلي الهادي ..."
الحديث مما تله جبه الشيعة ويتداولونه في كتبهم فهذا إمامهم ابن مطهّر الحلي قد أورده في كتابه الذي أسماه " منهاج الكرامة في إثبات الإمامة " ( ص 81-82) وقلده عبد الحسين في " مراجعاته " ( ص 55 ) ثم الخميني في " كشف الأسرار " ( ص 161 ) وزاد عليهما في الكذب والأفتراء أنه قال : " وردت في ذلك سبعة أحاديث عند أهل السنة " !
ورد عليهم شيخ الإسلام ابن تيمية على الحلّي للتتأكد من بطلان الحديث وجهل الشيعة وضلالهم ( 4/ 38)

( 923 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 549 )
" ابن أبي الحديد معتزلي شيعي غال كما قال ابن كثير في " البداية " ( 13/ 199 ) فلا يوثق بنقله لا سيما في نقله للاحاديث وعزوها للمصادر "
قلت :
" يدعي الشيعة إن ابن أبي الحديد شارح كتاب " نهج البلاغة " هوو سني المذهب ويعتبرون كتابه مصدرا للرد على أهل السنة والجماعة
وللرد على دحض هذه الفرية يقول محقق كتاب شرح " نهج البلاغة " محمد أبو الفضل ابراهيم فيقول في مقدمة كتابه درس المذاهب الكلامية ثم مال إلى مذهب الاعتزال وكان الغالب على أهل المدائن التشيع والتطرف والمغالاة فسار في دربهم وتقبل مذهبهم والاسراف الى حد الغلو في علي رضي الله عنه "

( 924 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 551 )
وابن حبان والعجلي فتساهلهما في توثيق المجهولين معروف "

( 925 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 564 )
: " أبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الحافظ "
محدث الشيعة كوفي حافظ شيعي معروف وقد اختلفوا فيه كما في " اللسان "
وقد قال البرقاني للدارقطني :
" أيش أكثر ما في نفسك من ابن عقدة ؟ قال : الإكثار من المناكير "
قلت :
عقدة : لقب لأبيه لعلمه بالتصريف والنحو وكان عقدة ورعا "

( 926 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 566)
عمارة بن جوين
قال الحافظ :
" متروك ومنهم من كذبه شيعي "
سئل عنه علي بن المديني رحمه الله فقال :
" أكذب من فرعون "

( 927 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 566)
إسماعيل بن إبان اثنان :
• إذا كان الغنوي فهو كذاب
• وإذا كان الوراق فهو ثقة "

( 928 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 571 )
" ابو حازم مولى ابن عباس : اسمه نبتل وهو ثقة كما قال أحمد في رواية ابن أبي حاتم ( 4/ 1/ 508 ) عنه

( 929 )

" الضعيفة " ( ج10 / ص 572 )
وقد ساق عبد الحسين الشيعي أحاديثه الأربعين في " مراجعاته " تحت عنوان ( أربعون حديثا من السنن المؤيدة للنصوص ) في فضل علي بن أبي طالب وكلها " موضوعة " ثم ختمها بقوله :
" إلى ما يسع المقام استقصاؤه من امثال هذه السنن المتضافرة المتناصرة باجتماعها كلها على الدلالة على معنى واحد وهو أن علياً ثاني رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الأمة وأن له عليها من الزعامة بعد النبي صلى الله عليه وسلم ما كان له صلى الله عليه وسلم فهي من السنن المتواترة في معناها وإن لم يتوافر لفظها " !!
• قال الألباني رحمه الله :
" ليس في الأربعين التي ساقها من الأحاديث الثابتة سوى أربعة أحاديث ليس فيها مما أخرجه الشيخان حديث واحد اللهم إلا حديث علي :
" إنه لعهد النبي صلى الله عليه وسلم : لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق ..." أخرجه مسلم
وبقية الأحاديث لا يصح منها شيء وأكثرها موضوع "

( 930 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 577 )
مما يدل اللبيب على قيمة أحاديث كتاب الشيعي فإنه حشاه بالأحاديث الضعيفة والموضوعة ما لا إسناد له فإنه لا يتورّع من إيراد ما هو مقطوع بوضعه عند أئمة السنة ملبّساً على العامة أنه صحيح عندهم لمجرد إيراد بعضهم إياه ولو بإسناد موضوع أو بدون إسناد " !


( 931 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 579 -580 )
" أهل العلم يعلمون أن الزمخشري في الحديث كالغزالي لا يوثق بهما في الحديث لأنهما غريبان عنه فكم من أحاديث ضعيفة وموضوعة في " الكشاف " تفسيره ولذلك وضع عليه الحافظ الزيلعي تخريجا لأحاديثه ثم لخصه ابن حجر وهو المسمى ب " الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف " وقد حكم على بعض الأحاديث فيه بالوضع فأصاب "

( 932 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 582 )
" محمد بن مروان السدّي الأصغر وهو متهم بالكذب "
قلت : أما السدّي الأكبر فهو ثقة

( 933 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 586 )
" وعبد الحسين الشيعي في كثير من فراه متابع لابن المطهر الحلّي فهو إمامه فيه كما قال في كتابه : " منهاج الكرامة في إثبات الإمامة "

( 934 )

" الضعيفة " ( ج10 / ص 587 )
" قد أبطل شيخ الإسلام ابن تيمية استدلال ابن المطهر الحلّي من وجوه كثيرة بلغت تسعة عشر وجهاً وأقره الحافظ الذهبي في " المنتقى منه " ( ص 419 ) :
" قوله : " قد أجمعوا أنها نزلت في علي " : من اعظم الدعاوى الكاذبة بل أهل العلم بالنقل على أنها لم تنزل في علي بخصوصه أن الحديث من الكذب الموضوع وأن " تفسير الثعلبي " فيه طائفة من الموضوعات وكان حاطب ليل وفيه خير ودين ولكن لا خبرة له بالصحيح والسقيم من الأحاديث "

( 935 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 587 |)
" وأن تفسير " الثعلبي " فيه طائفة من الموضوعات وكان حاطب ليل وفيه خير ودين ولكن لا خبرة له بالصحيح والسقيم من الحاديث ثم نعفيك من دعوى الإجماع ونطالبك بسند واحد صحيح وما أوردته عن الثعلبي واه فيه رجال متهمون ..."

( 936 )
" الضعيفة " ( ج10 / 590 )
وكتاب الشيعي عبد الحسين " كتاب الأسرار " وحريّ به أن يسمى ب " فضيحة الأشرار " فقد كشف فيه فعلا عن فضائح كثيرة من عقائد الشيعة لا يعلمها عنهم كثير من أهل السنة "

( 937 )
" الضعيفة " ( ج10 / 591 )
" أن السيوطي في " الدرالمنثور " مع كونه من أجمع المفسّرين للآثار الواردة في التفسير وأكثرهم حشراً لها دون تمييز صحيحها من ضعيفها "

( 938 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 614 )
" عبد الله بن عبد القدوس الرافضي "
قال الذهبي :
" كوفي رافضي نزل الريّ روى عن الأعمش وغيره قال ابن عدي : عامة ما يرويه في فضائل أهل البيت قال يحيى : ليس بشيء رافضي خبيث وقال النسائي وغيره : ليس بثقة "

( 940 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 617 )
" اعلم ان الشيعي – في كتابه " المراجعات " ( ص 123- 129 ) قد دلّس – كعادته – حول احاديث الكتاب تدليسات فاحشة هي الكذب بعينه ! ثم تبعه على ذلك الخميني في " كشف الأسرار " ( ص 173- 175 )

( 941 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 619 )
• عباد بن عبد الله اثنان
- الأول : عباد بن عبد الله الأسدي الكوفي الراوي عن علي " ضعيف "
- الآخر : عباد بن عبد الله الأسدي المدني الراوي عن أسماء وعائشة فهو الذي احتج به الشيخان وهو ثقة "
( 942 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 627 )
" المحفوظ في هذه القصة " لما قدمت ابنة حمزة المدينة اختصم فيها علي وجعفر وزيد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " قولوا أسمع فقال زيد : هي ابنة أخي وأنا أحق بها وقال علي : ابنة عمي وانا جئت بها وقال جعفر : ابنة عمي وخالتها عندي قال : خذها يا جعفر ! انت أحقهم بها " فقال رسول الله ..... أنت يا زيد ! فمولاي وأنا مولاك واما أنت يا جعفر فأشبهت خلقي وخلقي وأما انت يا علي انت مني وأنا منك "
" انت مني وأنا منك " وان ذكر المنزلة فيها منكر لتفرد الجرمي به دون سائر الثقات من أصحاب إسرائيل "

( 943 )
" الضعيفة " ( ج10 / 627 )
" محمد بن إسحاق إنما أخرج له مسلم مقرونا بغيره ثم هو مدلس "

( 944 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 630 )
" يعتبر الشيعة كتاب الكليني " الكافي " ك " صحيح البخاري " عندنا .

( 945 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 640 )
قال الذهبي في ترجمة " قنبر " مولى علي :
" لم يثبت حديثه قال الأزدي : يقال كبر حتى كان لا يدري ما يقول أو يروي ؟ قلت : قلّ ما روى "

( 946 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 647- 648 )
ما رواه البخاري ومسلم وأحمد من طريق ابراهيم عن الأسود بن يزيد قال :
" ذكروا عند عائشة أن علياً كان وصياً فقالت : متى أوصى إليه ؟ ! فقد كنت مسندته إلى صدري – او قالت : حجري – فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري وما شعرت أنه مات فمتى أوصى إليه ؟!
" وهذا يبطل حديث مسلم الملائي وكذلك حديث الواقدي إلا أن هذا ليس فيه التصريح بأنه مات وهو مستند إلى علي رضي الله عنه "

( 947 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 650 )
" تفسير الفخر الرازي " محشو بالأحاديث الباطلة والموضوعة وهو في ذلك مثل " الإحياء " للغزالي !

( 948 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 659)
" قال الذهبي في " الميزان " :
" عبد الله بن جعفر المديني متفق على ضعفه وقال ابن المديني : أبي ضعيف وقال ابو حاتم : منكر الحديث جدا وقال النسائي : متروك الحديث وقال الجوزجاني : واه وقال ابن حبان : هو الذي روى عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة مرفوعا " الديك الأبيض صديقي وصديق صديقي وعدو عدوي "

( 949 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 659 )
" قصة تزويجه بفاطمة – يعني علي – وحمله الراية فمتواتر في دواوين السنة "

( 950 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 661 )
" هشام بن سعد "
وإن أخرج له مسلم ففي حفظه ضعف يسير وهو حسن الحديث ولذلك حسّن الحافظ ابن حجر حديثه في " الفتح " ( 7/ 13 ) .