( 851 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص 241 )
قول ابن معين في الراوي : " ما هو بشيء " ومثله : " ليس بشي ء " معناه عنده أنه ضعيف فلا تغتر بما ذكره أبو الحسنات في " الرفع والتكميل " ( ص 99-100 ) مما يخالف هذا فإنه من تكلفات المتأخرين وآرائهم
وفي سؤالات الدرامي عثمان بن سعيد ليحيى بن معين :
" قلت ليحيى بن معين : فيحيى بن عيسى الرملي ما تعرفه ؟ قال : نعم ما هو بشيء قال عثمان هو كما قال يحيى : هو ضعيف "

( 852 *)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 243 )
" عاصم بن علي "
وهو من رجال البخاري فقد تكلم فيه بعضهم فضعفه ابن معين والنسائي وغيرهما
قال الحافظ في " التقريب " :
" صدوق ربما وهم "

( 853 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 250-251 )
" وجملة القول أن هذا الحديث : " النظر إلى علي عبادة " مع هذه الطرق الكثيرة لم تطمئن النفس لصحته لأن أكثرها من رواية الكذّابين والوضّاعين وسائرها من رواية المتروكين والمجهولين الذين لا يبعد أن يكونوا ممن يسرقون الحديث ويركبون له الأسانيد الصحيحة ولذلك فما أبعد ابن الجوزي عن الصواب حين حكم عليه بالوضع والله أعلم "

( 854 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 254 )
قول البخاري في الراوي : " سكتوا عنه " كما في " التاريخ الصغير " ( 185) : " كناية عن شدة ضعفه
( 855 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 255 )
البخاري لم يرو عن الحسن عن سمرة معنعاً لأنه مدلس فما لم يصرح بالتحديث فليس بحجة "

( 856 )
الضعيفة " ( ج10 / ص 258 )
" سندل "
" عمر بن قيس ليس بالقوي " وهو المعروف ب " سندل " وهو متروك

( 857 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 259 )
قول البيهقي في الراوي أبو عبد الله جعفر بن زياد بأنه ضعيف
إطلاق البيهقي فيه نظر فإنه لم اره لأحد من أئمة الجرح والتعديل قبله بل قال أحمد وابو حاتم : " صالح الحديث
وقال ابو زرعة وابو داود :" صدوق "
ووثقه ابن معين في رواية جماعة عنه وكذا الفسوي وابن ابي شيبة والعجلي

( 858 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 261-262 )
حديث " نهى أن ينفخ في الطعام والشراب والثمرة "
ضعيف بهذا التمام محمد بن جابر الحنفي اليمامي قال الحافظ فيه :
" صدوق ذهبت كتبه فساء حفظه وخلط كثيرا وعمي فصار يلقن ورجحه ابو حاتم على ابن لهيعة "
مما يدل على سوء حفظه زيادته في هذا الحديث قوله : " والثمرة "
وفقد أخرجه أحمد دونها ( 1/ 309 ) وإسناده صحيح "

( 859 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 267 )
قول ابن القيم الجوزية في " خيوان بن خالد أبي شيخ الهنائي "
" مجهول " مردود عليه لمخالفته للأئمة :
• وثقه ابن سعد وابن حبان والعجلي وروى عنه جمع من الثقات
• قال الحافظ : " وهو ثقة "

( 860 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 270-271 )
" أحاديث النهي عن الأعتمار قبل الحج منكرة والاحاديث في اعتماره قبل الحج كثيرة في " الصحيحين " وغيرهما بل روى أحمد وابو داود عن ابن جريج قال : قال عكرمة بن خالد :
سألت عبد الله بن عمر عن العمرة قبل الحج ؟ فقال ابن عمر : لا بأس على أحد يعتمر قبل أن يحج قال عكرمة قال عبد الله : اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يحج
ورجاله ثقات رجال الشيخين إلا ابن ابن جريج مدلس
__________________
قال العبد الفقير لعفو ربه وغفر لوالده واسكنه فسيح جناته العلم حياة القلوب والابدان


 





( 861 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 273)
حديث ( 4725 )
" حرم سبعة أشياء : النوح والشعر ..."
أخرجه أحمد والبخاري في " التاريخ " وابو يعلى والطبراني في " الكبير "
واسناد رجاله ثقات غير أبي حريز وهو مجهول كما قال الذهبي في " الميزان "
ولم يعرج على كلام هؤلاء الحفاظ " المعلق على " مسند أبي يعلى " اغترارا منه بذكر ابن حبان إياه في " الثقات " كأنه عرف هو ما لم يعرفوا وهي عادة معروفة لذلك تكثر اخطاؤه ومخالفته مغترا بما عنده من علم ضحل !!

( 862 )
قال الالباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 278 )
حديث " نهى عن كل مسكر ومفتر "
أخرجه ابوداود والبيهقي وأحمد والضياء في " المختارة "
وهذا إسناد ضعيف لسوء حفظ شهر بن حوشب فقد ثبت في " صحيح مسلم " وغيره بالفاظ متقاربة وطرق متكاثرة لم يرد فيها هذا الذي تفرد به شهر فدل على انه منكر "

( 863 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 284 )
ح( 4738 )
" هذه الحشوش محتضرة فإذا دخل أحدكم الخلاء فليقل بسم الله "
" ضعيف "
وآفته عدي بن أبي عمارة
قال ابن حجر :
" قال العقيلي : في حديثه اضطراب وعنه قطن بن نسير "
وغلط الراوي في متن الحديث حيث قال : " بسم الله "
وإنما هو :
" اعوذ بالله من الخبث والخبائث " كما رواه الثقات عن قتادة
كما في " الصحيحة " ( 1070 )

( 864 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 286 – 278 )
" أحمد بن سعيد بن فرضح "
قال الدراقطني :
" روى أحاديث في ثواب المجاهدين والمرابطين والشهداء موضوعة كلها كذب لا تحل روايتها والحمل فيها عليه فهو المتهم بها فإنه كان يركب الأسانيد ويضع عليها أحاديث "
قال الحافظ :
" ورأيت له تصانيف منها كتاب " الأحتراف " ذكر فيه أحاديث وآثاراً في فضائل التجارة لا أصل لها "

( 865 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 292 )
عبد الله بن عمر العمري المكبر : " ضعيف "
وعبيد الله بن عمر العمري المصغّر فهو ثقة "

( 866 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 294-295)
" محمد بن الحسن العسكري "
قال الذهبي :
" اتهمه الخطيب بأنه يضع الحديث قلت : وهو الذي انفرد برواية كتاب " الحيدة " رواه عنه أبو عمرو بن السماك ورأيت له حديثاً رجال إسناده ثقات سواه – وهو كذب – في فضل عائشة رضي الله عنها ويغلب على ظني أنه هو الذي وضع كتاب " الحيدة " فإني لا استبعد وقوعه جداً "
قال الحافظ :
" ووجه استبعاد المصنف كتاب " الحيدة " أنه يشتمل على مناظرات أقيمت فيها الحجة لتصحيح مذهب أهل السنة عند المأمون والحجة [ في ] قول صاحبها فلو كان الأمر كذلك ما كان المأمون يرجع إلى مذهب الجهمية ويحمل الناس عليه ويعاقب على تركه ويهدد بالقتل وغيره كما هو معروف في أخباره في كتب المحنة "
قال ابن السمعاني :
" كان يضع الحديث "

( 867 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 302 )
" إسناد ضعيف للانقطاع بين الأعمش وأنس فإنه لم يثبت له منه سماع كما في " التهذيب "

( 868 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 306 )
" ذكر البخاري للراوي في " التاريخ " لا يعطيه قوة والأمر واضح من أن يحتاج إلى بيان "

( 869 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 309 -310 )
ح( 4766 ) " لا أشتري شيئاً ليس عندي ثمنه "
" ضعيف " أخرجه ابوداود وأحمد والضياء
مداره على شريك بن عبد الله القاضي وهو ضعيف لسوء حفظه
• وقد أشار البخاري إلى ضعف الحديث بقوله في " الصحيح :
• " باب من اشترى بالدّين وليس عنده ثمنه أو ليس بحضرته "
• قال الحافظ في " شرحه " ( 5/ 41 )
" أي : فهو جائز وكأنه يشير إلى ضعف ما جاء عن ابن عباس مرفوعاً : " لا اشتري ما ليس عندي ثمنه " تفرد به شريك عن سماك واختلف في وصله وإرساله "

( 870 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 310- 311 )
قال الحاكم :
" لم يحتج الشيخان بسفيان بن حسين "
يعني :
في روايته عن الزهري خاصة وإلا فهو حجة عندهما وعند الآخرين في روايته عن غيره "

( 871 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 314 )
" وتدليس الوليد بن مسلم ليس من النوع الذي تزول شبهة تدليسه لمجرد تصريحه هو فقط بالتحديث عن شيخه فإنه كان يدلس تدليس التسوية كما قال الحافظ في " التقريب " اعتمادا منه على من تقدمه من الأئمة منهم الدارقطني "

( 872 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 329 -330 )
" والإقعاء بين السجدتين ثابت في السنة العملية كما في " صفة الصلاة " وقد جاءت أحاديث يدل مجموعها على ثبوت النهي عن إقعاء كإقعاء الكلب كما في الرواية الثانية ومنها حديث أبي هريرة المخرج في " صفة الصلاة "( ص 167 ) فيحمل على الإقعاء المشابه لإقعاء الكلب فلا يشمل الإقعاء الثابت بين السجدتين وهو الانتصاب على العقبين لأنه ليس كاقعاء الكلب فتنبه !

( 873 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 330-331 )
ح " نهى عن قتل الضفدع وقال نقيقها تسبيح "
" ضعيف " رواه الطبراني في " الأوسط " وآفته المسيب بن واضح وهو ضعيف لسوء حفظه "
أما :
الشاهد من حديث عبد الرحمن بن عثمان قال :
ذكر طبيب عند رسول الله صلى الله عليه وسلم دواء عمل فيه الضفدع فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل الضفدع
أخرجه النسائي وأحمد وابن عساكر
و" إسناده صحيح " رجاله ثقات رجال الشيخين "

( 874 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 349 )
" أحمد ابن سعيد بن فرقد الجدّي "
اتهمه الذهبي بوضع حديث الطير

( 875 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 355 )
" زكريا بن أبي زائدة " وإن كان ثقة من رجال الشيخين فقد قال الحافظ :
" كان يدلس وسماعه من أبي إسحاق السبيعي متأخر "
قلت : سمع منه زكريا بن أبي زائدة بعد اختلاطه "

( 876 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 357 )
" ان يونس بن أبي إسحاق سمع من جده أبي إسحاق بعد الاختلاط "

( 878 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 361-362 )
" خالد بن دريك لم يسمع من أبي الدرداء فقد جزم المزي والحافظ ابن حجر بأن ابن دريك لم يدرك ابن عمر مع انه توفي سنة ( 73 ) وبالأحرى أن لا يدرك ابا الدرداء الذي توفي قبيل وفاة عثمان التي كانت سنة ( 35 )

( 789 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 375-376 )
وقع في شيخ أبي يعلى في جميع النسخ وكذلك نسخة التي حققها الشيخ حسين الداراني : " حدثنا الحارث بن سريج ..."
ووقع في رواية ابن حبان إياه في " الموارد " ( 2588 )
" حدثنا سريج بن يونس ..." وكذا في الإحسان ( 16/ 346)!

قال الألباني :
وكلا الشيخين قالا : حدثنا عبد الرحمن بن مهدي ...."
اذا رجعنا الى ترجمة كل منهما وجدنا أنهما يرويان عن عبد الرحمن بن مهدي وعنهما أب يعلى
فلا أدري هل الخلاف ناشئ من النساخ أو أن لأبي يعلى فيه شيخين ؟ وهذا مما استبعده "
( 780 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 380 )
" قد ثبت سماع الأعمش من أبي إسحاق قبل الاختلاط "

( 781 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 383 )
ح( 4833 ) " يوشك أن يضرب الناس أكباد الإبل يطلبون العلم فلا يجدون أحداً أعلم من عالم المدينة "
" ضعيف " أخرجه الترمذي وابن حبان والحاكم والبيهقي وأحمد وغيرهم
وقال الترمذي :
" حديث حسن "
وقال الحاكم :
" صحيح على شرط مسلم "
ووافقه الذهبي
وقال الألباني
وهو كما قالا لولا عنعنة ابن جريج وأبي الزبير فإنهما مدلسان

( 782 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10/ ص385-386 )
حديث ( 4835)
( إن هاتين الصلاتين حولتا عن وقتهما في هذا المكان ( يعني : المزدلفة ) : المغرب والعشاء فلا يقدم الناس جمعا حتى يعتموا وصلاة الفجر هذه الساعة

" ضعيف " أخرجه البخاري ( 3/ 417 ) : حدثنا عبد الله بن رجاء حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن بريدة قال : خرجت مع عبد الله رضي الله عنه إلى مكة ثم قدمنا جمعا ... فذكره ..

قال الألباني :
وهذا الحديث مع كونه في " الصحيح " ففي ثبوته عندي شك كبير وذلك لأمرين :
الأول : أن أبا إسحاق السبيعي مع كونه ثقة فإنه قد اختلط كما صرح به غير واحد من المتقدمين والمتأخرين منهم ابلحافظ ابن حجر في " التقريب "
الأخر : أنه اضطرب في متنه على وجوه
• جعل الصلوات المحولة على أوقاتها ثلاث صلوات : المغرب والعشاء والفجر
• لم يذكر صلاة العشاء معها في رواية لأحمد
• أنه أوقف التحويل فجعله من قول ابن مسعود
• لم يذكر الركعتين بعد صلاة المغرب إسرائيل وذكرهما زهير

الملخص :
• لعل الإمام مسلما لم يخرج حديث أبي إسحاق هذا للاضطراب وإنما أخرجه مختصرا من طريق الأعمش عن عمارة عن عبد الرحمن بن يزيد عن عبد الله قال : " ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى صلاة إلا لميقاتها إلا صلاتين : صلاة المغرب والعشاء بجمع وصلى الفجر يومئذ قبل ميقاتها
وهي رواية للبخاري ( 3/417 ) وأحمد ( 3637 ) والطحاوي وغيرهم

• وجملة القول : ان الحديث لم يصح عندي لأن مداره على أبي إسحاق السبيعي وهو مختلط وكل من رواه عنه بهذا اللفظ سمع منه بعد الاختلاط

( 884 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 388 )
قال الحافظ في ترجمة أبي إسحاق في " مقدمة الفتح " ( 2/ 154 )
" أحد الأعلام الأثبات قبل اختلاطه ولم أر في " البخاري " من الرواية عنه إلا عن القدماء من أصحابه كالثوري وشعبة لا عن المتأخرين كابن عيينة وغيره "
قال الألباني :
" يرد عليه الحديث في " الضعيفة " ( 4835 |) فإن عند البخاري من رواية إسرائيل وزهير عنه "
وإسرائيل هو ابن يونس بن أبي إسحاق السبيعي حفيد أبي اسحاق سمع منه بعد الاختلاط "

( 885 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 397 )
في حديث سهل في قصة المتلاعنيين :
" وكانت حاملا فأنكر حملها وكان ابنها يدعى إليها ثم جرت السنة في الميراث : أن يرثها وترث منه ما فرض الله لها
أخرجه البخاري ( 6/ 4) وابو داود من طريق فليح عن الزهري
وفليح هو ابن سليمان فيه ضعف من قبل حفظه
وقد خالفه ابن جريج فقال : قال ابن شهاب .. فذكره مرسلا
لم يذكر سهلاً
أخرجه البخاري ( 6/ 179 |)
وهذا أصح .

( 886 *)
حديث في " الضعيفة " ( 4841 )
" لا قود في المأمومة ولا الجائفة ولا المنقلة "
حسنه الألباني في " الصحيحة " ( 2190 ) وصحيح ابن ماجه ( 2149

( 887 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 402-403 )
" ابن أبي لبيبة "
فهو ممن يتردد النظر بين تحسين حديثه أو الاستشهاد به فإذا وجد في حديثه أقل مخالفة لما رواه الثقات تعرض للوهن والسقوط "

( 888 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج10 / ص 408-409 )
" بقية بن الوليد لم يحتج به مسلم وليس كما زعم الشيخ علي القاري في كتابه " فتح باب العناية " ( 1/ 116 ) وإنما روى له في الشواهد كما قال المنذري في آخر "الترغيب والترهيب " ونحوه قول الخزرجي : " متابعة "

( 889 )
الضعيفة " ( ج10/ ص 409 )
قال الذهبي :
" قال غير واحد من الأئمة : بقية ثقة إذا روى عن الثقات وقال النسائي وغيره إذا قال : نبأ و " أنا " فهو ثقة وقال غير واحد : كان مدلساً "

( 990 )
" الضعيفة " ( ج10 / ص 418 )
" لا يجوز للباحث المنصف أن يأخذ من ترجمة الراوي الأقوال التي تعدله – لهوى في نفسه – ويعرض عن الأقوال الأخرى التي تجرحه ولا العكس أيضا وإنما ينبغي ان يلخص من مجموع تلك الأقوال كلها ما أمكنه ذلك "