( 751 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 228 )
" الحسين بن قيس الرحبي "
• الملقب ب " حنش " هو متروك كما في " التقريب "

( 752 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 229 )
قال أبو جعفر الطحاوي في " مشكل الآثار " ( 1/ 397) :
" قال أبو عبيد : القراء التي سمعتها في الريح والرياح ان ما كان منها من الرحمة فإنه جمع وما كان منها من العذاب فإنه على واحدة قال والأصل الذي اعتبرنا به هذه القراءة حديث النبي صلى الله عليه وسلم " انه كان إذا هاجت الريح قال : اللهم اجعلها رياحاً ولا تجعلها ريحاً " فكان ما حكاه أبو عبيد من هذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما لا أصل له .."

( 753 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 236 )
" أُبي بن عباس ضعيف كما في " التقريب " مع انه من رجال البخاري وقد اتفقوا على تضعيفه منهم البخاري نفسه وفقد قال : " وليس بالقوي " ! فالعجب منه كيف أخرج له هذا الحديث " ؟!

وما رواه ابن عدي ( 30/ 1) عن أُبي بن عباس بن سهل عن أبيه عن جده سهل " كان له فرس يقال لها : اللحيف "
هكذا مختصرا أخرجه البخاري في " الجهاد " من صحيحه ( 6/ 44 فتح ) وهو الحديث الوحيد الذي أخرجه لأُبي هذا كما يؤخذ من " التهذيب "

( 754 )

قال الالباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 249 / ح 4248)
حديث " كان لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل سبع تمرات "
" ضعيف جدا اخرجه البزار في " مسنده " ( ص 73)
يخالف هذا الحديث الواهي في " العدد " حديث أنس قال :
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات " أخرجه البخاري ( 953 ) وابن خزيمة وابن سعد وابن أبي شيبة وغيرهم وزاد البخاري في رواية معلقة : " ويأكلهن وتراً "
وقد وصله أحمد ( 3/ 126 ) بسند حسن وصححه ابن خزيمة .

( 755 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 256/ ح 4258)
حديث " كان يأكل الرطب ويلقي النوى على القنع والقنع : الطبق "
" ضعيف جداً " آفته العباس بن الفضل الأزرق
قال الذهبي عنه في " الضعفاء " وغيره :
" قال البخاري : ذهب حديثه "
قال الحافظ :
" ضعيف وقد كذبه ابن معين "
العجيب
قول الحاكم : قد صحح حديثه وقال
" صحيح على شرط الشيخين " !
ووافقه الذهبي رحمهم الله .
وذلك من أوهامهم الفاحشة
لن الأزرق مع كونه
• لم يخرج له الشيخان
• ولم يخرج له في الكتب الستة
• وهو واه جداً
• وذكره الذهبي في " الضعفاء "

( 756 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 262 -263 )
حديث " كان يحب هذه السورة { سبح اسم ربك الأعلى }
" ضعم ييف جداً أخرجه أحمد ( 1/ 96 ) والطبري في " التهذيب " آفته : ثوير بن أبي فاختة فإنه متروك
ومن عجائب الطبري التي عرفناها حديثا في كتابه المذكور أنه يصحح إسناد هذا الحديث ثم يعله بقوله :
" ثوير بن أبي فاختة عندهم ممن لا يحتج بحديثه "!

( 757 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 274 )
" وأما على قول البخاري فلأنه لا يلزم من ثبوت الرؤية ثبوت السماع منها لا سيما على مذهب البخاري الذي لا يثبت السماع بمجرد المعاصرة بل لا بد عنده من ثبوت التلاقي ولا يثبت هذا بمجرد الرؤية كما لا يخفى "

( 758 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 274-275 )
• محمد بن عثمان بن سيار اثنان :
• أحدهما : محمد بن عثمان بن سيار البصري ثم الواسطي لم يوثقه أحد بل قال الدراقطني : " مجهول " .
• وفي طبقته : " محمد بن عثمان الواسطي وثقه ابن حبان وقد شاركه في الرواية عن بعض شيوخه وفي كونه واسطياً وقد يروي عنه بعض من روى عن هذا فيحتمل ان يكون واحدا كما بينته في " الصحيحة " ( 2953 )

( 759 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 275-276 )
حديث " كان يعجبه أن يدعو ثلاثاً ويستغفر ثلاثاً "
" ضعيف " أخرجه ابوداود وابن حبان وابو يعلى في " مسنده " من طريق : إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون عن ابن مسعود به مرفوعاً
ورجاله ثقات غير ابا اسحاق وكان قد اختلط ثم هو إلى ذلك مدلس وقد عنعنه
وقد تجاهل المعلق على " مسند أبي يعلى " عنعنة ابي اسحاق واختلاطه وصححا إسناده بل ادعى إن اسرائيل قديم السماع من جده وهذا لم ار أحدا صرح به من الحفاظ بل هو خلاف ما نقله الحافظ العراقي في " شرح " المقدمة " عن أحمد " إسرائيل عن أبي اسحاق فيه لين سمع منه بآخرة " وأظن ان استلزم ذلك من إخراج الشيخين لحديثه عن جده وذلك غير لازم كما لا يخفى على أهل العلم لاحتمال أن اختلاطه لم يصلهما أو وصلهما ولكن كان عندهما خفيفاً كمثل الذهبي فإنه قال : " شاخ ونسي ولم يختلط "
• وقد خالفه سفيان وزهير فروياه عن أبي إسحاق دون قوله : " ويستغفر ثلاثاً "

( 760 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 276 )
" سفيان الثوري سمع من أبي اسحاق السبيعي قديما بالاتفاق "

( 761 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 278 )
حديث " كان يقبل وهو محرم "
" إسناد ضعيف ورجاله ثقات لكن تكلم الأئمة في حفظ أبي حنيفة وضعفوه
والمحفوظ من حديث عائشة مرفوعاً بلفظ :
" ......وهو صائم "
وهو في " الصحيحة " ( 219 )

( 762 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 278 -279 )
" وأبا اسحاق وهو عمرو بن عبد الله السبيعي – كان اختلط وإسرائيل وهو حفيده فإنه إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق – سمع من جده بعد الاختلاط ولذلك قال أحمد :
" إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين سمع منه بأخرة "

( 763 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 279 – 280 )
" قال الطحاي في " مشكل الآثار "
" .... عياض الأشعري وعياض هذا رجل من التابعين فعاد الحديث صار منقطعا ..."
وكذلك عند ابو حاتم الرازي كما في العلل ( 1/ 209 )
" .... وعياض الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسل ليست له صحبة "
غير ان الحافظ ابن حجر رحمه الله جزم في " التقريب " بأن عياض الأشعري هذا صحابي ولم يذكر له مستند يعتد به اللهم إلا قوله :
" جاء عنه حديث يقتضي التصريح بصحبته ذكره البغوي في " معجمه " وفي إسناده لين "

( 764 )

قال الألباني في " ( ج9 / ص 299 / ح 4312)
حديث " لعن الله المسوّفات قيل : وما المسوفات ؟ قال : التي يدعووها زوجها إلى فراشها فتقول : سوف حتى تغلبه عيناه )
" قال ابن أبي حاتم عقب الحديث :
" قال أبي : هذا الحديث باطل "
وحديث :" لعن رسول الله المسوفة والمفسلة فاما المسوفة إذا ارادها زوجها قالت : سوف الآن وأما المفسلة فالتي إذا ارادها قالت : إني حائض وليست بحائض "
أخرجه ابو يعلى وآفته يحيى بن العلاء وهو كذاب "

وقد جرى الوهم والغفلة من المعلق على " مسند أبي على " الذي قال : " إسناده صحيح " !!

( 765 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 304 )
وأعلم أن الحديث قد وقع في كتاب " الفتن " للداني بلفظ :
" ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة فتنة أكبر من الدجال [ قد أكل الطعام ومشى في الأسواق ]
قال الألباني :
وظني ان هذه الزيادة مدرجة في هذا الحديث لنه قد أخرجه جماعة من الأئمة دونها منهم مسلم والحاكم وأحمد وأبو يعلى والداني ايضا من طرق "

( 766 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 311 )
" شيبة بن نعامة "
تناقض فيه ابن حبان "
قلت " ذكره في " الثقات " و أورده في " الضعفاء "
" والله اعلم "

( 767 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 314 )
حديث " لكل نبي خليل في امته وإن خليلي عثمان بن عفان "
" موضوع " وآفته : إسحاق بن نجيح قال الحافظ : كذبوه
وهذا من كذبه المفضوح لمخالفته للحديث الصحيح :
" .. ولو كنت متخذا خليلا لأتخت ابا بكر خليلا .."
وهو متفق عليه
• العجب من السيوطي كيف يخفى عليه وضع هذا الحديث فيورده في " الجامع الصغير " الذي ذكر في " مقدمته : انه صانه عما تفرد به كذاب او وضاع
• والعجب من ابن الجوزي فإنه اورد الحديث في كتابه " العلل " وقال : " حديث لا يصح ...وقال أحمد : من أكذب الناس ..."
وكان حقه أن يورده في كتابه الآخر " الموضوعات " !

( 768 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 319 )
" ابا الزبير مدلس وقد عنعنه ومعلوم أن المدلس لا يقبل حديثه إذا لم يصرح بالتحديث
قال الذهبي في ترجمة أبي الزبير :
" وفي " صحيح مسلم " عدة أحاديث مما لم يوضح فيها أبو الزبير السماع عن جابر ولا هي من طريق الليث عنه ففي القلب منها شيء "

( 769 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 321 -322 )
" ما ذكره الخطيب في " التاريخ " ( 13/ 413 ) :
" ... قال سفيان بن عيينة : لم يزل أمر الناس معتدلا حتى غير ذلك أبو حنيفة بالكوفة وعثمان البتّي بالبصرة وربيعة بن أبي عبد الرحمن بالمدينة فنظرناهم فوجدناهم من ابناء سبايا الأمم "
وهو تحت حديث الذي أخرجه ابن ماجه وهو " ضعيف "
" لم يزل أمر بني إسرائيل معتدلا ..... "

( 770 )
قال الألباني في "الضعيفة " ( ج9 / ص 322 )
" والأحاديث في قتل عيسى عليه السلام للدجال ثابتة صحيحة عن غير ما واحد من الصحابة في " صحيح مسلم " وغيره منه حديث " يقتل ابن مريم الدجال بباب لد ّ " وقد أخرجت ذلك في رسالة خاصة في قصة الدجال وقتله "
__________________
قال العبد الفقير لعفو ربه وغفر لوالده واسكنه فسيح جناته العلم حياة القلوب والابدان


 





( 771 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 324 )
" " فليح بن سليمان "
• من رجال الشيخين فقد |أورده الذهبي في " المغني في الضعفاء والمتروكين " وقال :
" قال ابن معين وأبو حاتم والنسائي : ليس بالقوي "
وقال الحافظ :
" صدوق كثير الخطأ "


( 772 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 330 )
" إخراج ابن حبان حديث " له أجران : أجر السر وأجر العلانية "
هذا الحديث في صحيحه من الأدلة الكثيرة على تساهله في تصحيح الأحاديث وعلى عدم التزامه للشروط التي اشترطها في مقدمته فإنه قال :
" والخامس : المتعرّي خبره عن التدليس " !
فإن حبيب بن أبي ثابت وصفه ابن حبان نفسه بالتدليس في " ثقاته " ( 4/ 137 )! فتساهله ليس محصوراً في توثيق المجهولين كما يظن بعضهم فاقتضى التنبيه "
ثم بدا لي انه لعله يعني من كان مشهورا بالتدليس "

( 773 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 331 )
" وفي فضل الصبر على ذهاب البصر أحاديث كثيرة "

( 774 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / 334 )
" قول الهيثمي " رجاله وثقوا "
عهدي به أن لا يقول هذا القول إلا إذا كان توثيق أحد رجاله غير موثوق به وفي الغالب يكون مما تفرد بتوثيقه ابن حبان كما هو الغالب وهذه الحقيقة مما فات المناوي فإنه في كثير من الأحيان يستلزم من مثل قول الهيثمي المذكور التحسين بل التصحيح غافلا عما ذكرنا وعما هو اهم من ذلك وهو أنه لا يلزم من ثقة رجال الإسناد سلامته من علة قادحة كالانقطاع والتدليس وغيره "

( 775 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 340 – 341 )
" والشيخ الصابوني في " مختصره " صرح [انه اقتصر على الأحاديث الصحيحة وحذف الحاديث الضعيفة وهو في ذلك كاذب كما بينت ذلك في المجلد الرابع من الصحيحة "
وكم له في " كتابه المذكور من هذا النوع من الأحاديث الضعيفة بل والموضوعة كحديث " فاتحة الكتاب شفاء من كل سم " وقد صرح بصحته وانظر الى الأحاديث الموضوعة التي صححها بجهله البالغ واحتج بها بعض المنحرفين "

( 776 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 351 )
" عيسى بن عبد الله بن محمد بن علي بن أبي طالب "
قال الدارقطني : متروك
وقال ابن حبان : يروي عن آبائه أشياء موضوعة
وتناقض فيه ابن حبان فذكره في " الثقات "

( 777 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 359 )
" غياث بن إبراهيم "
" كذاب وضاع "
وهو الذي حدث المهدي بخبر : " لا سبق إلا في نصل أو حافر " فزاد فيه : " أو جناح "

( 778 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 365 )
" محمد بن سالم الطائفي "
• أورده الذهبي في " المغني في الضعفاء " وقال :
" وثقه ابن معين وغيره وضعفه أحمد
• قال الحافظ : " صدوق يخطئ "
( 779 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 371/ ح 4384 )
حديث " ليس على من نام ساجدا وضوء حتى يضطجع ...الحديث "
" ضعيف " رواه ابن أبي شيبة في " المصنف " وعنه أحمد وابنه عبد الله وابو يعلى
وآفته : يزيد ابن عبد الرحمن الدالاني
قال الحافظ :
" صدوق يخطئ كثيرا كان يدلس "
ومن ضعفه من الأئمة :
• البخاري
• الترمذي
• الدارقطني
• البيهقي
• إمام الحرمين – ثم النووي – اتفاق الحديث على تضعيفه
• لم يشذ عنهم غير ابن جرير الطبري
• ومن عجائب بعض الحنفية – القاري – ذهب إلى تقويته باسلوب آخر .

( 780 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 377 )
" أبا الزبير مدلس فلا يحتج بحديثه إلا ما بين فيه السماع أو كان من رواية الليث بن سعد عنه

( 781 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 378 )
" أبا حاتم معروف بتشدده في التجريح فلا يقبل ذلك منه مع مخالفته للأئمة .
( 782 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 382 )
" العوام بن حوشب ثقة اتفاقا ومن رجال الشيخين
نقل المناوي عن ابن الجوزي أنه قال :
" والعوام ضعيف "
فالظاهر أنه توهم أنه غير ابن حوشب وهو خطأ "

( 783 )


قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 402 – 403 )
" والأحاديث بالأمر بالاستغفار والتوبة كثيرة وفيها رد على من قال من الفقهاء بكراهة قول الرجل : " استغفر الله وأتوب إليه " وأختار أن يقول : " أستغفر الله وأسأله التوبة " لأن التوبة من الذنب هي تركه فإذا قال : " أتوب إليه " فقد وعد الله أن لا يعود إلى ذلك الذنب فإذا عاد إليه كان كمن وعد الله ثم أخلفه
وقد رد الإمام الطحاوي عليهم في " شرح معاني الآثار " ( 2/ 366 )

( 784 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 408 )
" إسماعيل بن يحيى اثنان :
• إسماعيل بن يحيى التميمي وهو كذاب
• وإسماعيل بن يحيى ابن كهيل وهو متروك
تردد المناوي بينهما في " إسناد ابو نعيم "
قال الألباني :
: ولا وجه للتردد الذي يروي عن مسعر إنما هو " التميمي "

( 786 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 419 )
حديث " ما أنت محدث قوم حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان على بعضهم فتنة "
" منكر " رواه الهروي معلقا من قول ابن مسعود وقد وصله ابن وهب في " المسند " ومقدمة " صحيح مسلم " ورجاله ثقات لكنه منقطع بين عبيد الله بن عتبة وعبد الله بن مسعود

( 787 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 425 )
حديث " ما بعث الله نبياً إلا عاش نصف عمر الذي قبله "
" ضعيف جداً "
قال الحافظ ابن كثير في " البداية " ( 2/ 95 )
" حديث غريب قال الحافظ ابن عساكر :
" والصحيح أن عيسى لم يبلغ هذا العمر "
قلت : قصد حديث " ... وأخبرني ان عيسى عليه السلام عاش عشرين ومئة سنة ولا أراني إلا ذاهباً على ستين ...." وفيه ضعف
وأشار الحافظ إلى تضعيفه في " الفتح " ( 6/ 384 ) بقوله :

" واختلف في عمره حين رفع فقيل : ابن ثلاث وثلاثين وقيل : مئة وعشرين " !!

( 788 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 430 )
" عمرو بن حريث اثنان :
احدهما : عمرو بن حريث صحابي اسند احاديث صريحة في رؤيته للنبي صلى الله عليه وسلم وسماعه منه
والاخر : عمرو بن حريث مدني مصري ذكره ابن حبان في " التابعين " من ثقاته ( 5/ 179) وبين عمرو بن حريث الأول وهو مخزومي فذكره في " الصحابة " ( 3/ 272 ) !

( 789 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 434 )
" قيس بن رافع الأشجعي "
قال الحافظ :
" وهم من ذكره في الصحابة "

( 790 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 440 )
" ابو رجاء الجزري اسمه محرز بن عبد الله الجزري فغنه وإن كان ثقة عند ابي داود وابن حبان
ولقد تناقض ابن حبان في " الجزري " فأورده ايضا في " الضعفاء " ( 3/ 158 )

( 791 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 444/ ح 4454)
" حديث : " ما ضحك ميكائيل منذ خلقت النار "
" ضعيف " أخرجه أحمد وآفته اسماعيل بن عياش وفي روايته عن المدنيين ضعف وهذه منها "

( 792 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 447 )
" عباد بن كثير الرملي "
" وثقه بعضهم "
قال البخاري فيه :
" فيه نظر "

( 793 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 456 )
" بشر بن عبيد اثنان :
أحدهما بشر بن عبيد أورده ابن حبان في " الثقات " فقال يروي عن طاوس
والاخر ابا علي الدارسي والأول في عداد المجهولين وتساهل ابن حبان معروف

( 794 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 457 )
قول البخاري في " أبو شيبة " وهو سعيد بن عبد الرحمن الزبيدي الكوفي قاضي الري وثقه ابن معين وابوداود وابن حبان : " لا يتابع في حديثه "
ليس جرحاً مبيناً وقد يعني به حديثاص معيناً فلا يضره
وقول الحافظ : " مقبول " تقصير ظاهر

( 795 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 475 )
" محمد بن قدامة اثنان
قال الذهبي في " الميزان " :
" وقد وهم الخطيب وغيره في خلط ترجمته بترجمة محمد بن قدامة بن أعين المصيصي الثقة "
قال الحافظ في " التهذيب " :
" وميزه ابن أبي حاتم وغيره وهو الصواب "
وقال الحافظ في " التقريب "
" فيه لين ووهم من خلطه بالذي قبله "
يعني : المصيصي الثقة
أما الضعيف فهو " محمد بن قدامة الجوهري
قال ابن معين : ليس بشيء
قال ابوداود :: ضعيف لم أكتب عنه شيئا قط
أرده الذهبي في " الميزان "

( 796 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 478-479 )
" محمد بن ثابت :
• محمد بن ثابت بن شرحبيل الذي روى عن أبي هريرة
• محمد بن ثابت بن شرحبيل البناني وهو ضعيف

( 797 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 480 )
" يحيى بن عثمان البصري " صاحب الدستوائي
• تناقض فيه ابن حبان فذكره في " الثقات " ثم أعاده في " الضعفاء "
• قال البخاري وابن معين : منكر الحديث

( 798 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 480 )
قال البوصيري :
" ... عبد الله بن بسر الحبراني ضعفه يحيى بن القطان وابن معين وابو حاتم والترمذي والنسائي والدراقطني وذكره ابن حبان في " الثقات " فما أجاد "
قلت : وهذا دليل واضح جلي على تساهل ابن حبان رحمه الله تعالى .

( 799 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 482 )
" ( البهرائي )
نسبة إلى بهراء وهي قبيلة نزل أكثرها مدينة حمص من الشام كما في " الأنساب "

( 800 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 463-464 )
" عمران بن ظبيان الحنفي الكوفي "
" مختلف فيه "
قال البخاري : فيه نظر
قال ابن ابي حاتم عن أبيه : يكتب حديثه
ذكره ابن حبان في " الضعفاء "
قال يعقوب بن سفيان : " ثقة من كبراء اهل الكوفة يميل إلى التشيع "
قال الذهبي في " المغني " : فيه لين
قال الحافظ : " ضعيف رمي بالتشيع تناقض فيه ابن حبان " !
قال الألباني :
وهم الحافظ ابن حجر وهو تبع في ذلك الحافظ المزي حين ذكر ان ابن حبان تناقض فمعناه أنه أورده في " الثقات " وهذا وهم منهما والحقيقة انه لم يتناقض لأن الذي ذكره غيره وهما اثنان . ا ه .