( 701 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 98 )
حديث " كل الثوم نيئاً ..." الحديث
" ضعيف " أخرجه ابو نعيم في " الحلية " وآفته : مسلم بن كيسان الأعور وحبة العرني "
والمستنكر في الحديث :
" إنما قوله " نيئاً " فإنه يخالف ما أخرجه ابو داود وعنه البيهقي
حديث " نهي عن أكل الثوم إلا مطبوخاً "
وحديث :
" نهى عن هاتين الشجرتين ... إن كنتم لا بد آكليها فأميتوها طبخاً " يعني : البصل والثوم "
وإسناده جيد " أخرجه أبو داود والبيهقي "


( 702 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 101 )
" رواية عبد الله بن وهب عن ابن لهيعة صحيح كما ذكروا في ترجمته

( 703 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 101 / ح 4099 )
حديث " كلوا السفرجل على الريق ..." الحديث
" ضعيف " رواه ابو نعيم في " الطب " آفته أبان ابن أبي عياش البصري وهو متروك .

( 704 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 106 )
" فاطمة بنت الحسين لم تدرك فاطمة الكبرى رضي الله عنهما "

( 705 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 106 )
" شيبة بن نعامة "
• متفق على تضعيفه
• تناقض فيه ابن حبان فأورده في " الثقات " وفي " الضعفاء " !!!

( 706 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 107 )
" تصحف حديث " الطرق تطهر بعضها بعضا " على بعض المؤلفين
• فوقع في " الجامع الصغير "
• ووقع في " الفتح الكبير "
بلفظ " يظهر " بالظاء المعجمة
• وأنطلى ذلك على الشارح المناوي فقال في " شرحه على الجامع "
" أي : بعضها يدل على بعض " !
وهذا خطأ واضح .

( 707 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 110 )
" سماك بن حرب وغن كان ثقة ومن رجال مسلم إلا أن روايته عن عكرمة خاصة مضطربة وقد تغير بآخره فكان ربما يلقن كما قال الحافظ في " التقريب "

( 708 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 110-111 )
" القعقاع بن عبد الله بن أبي حدرد "
له ترجمة في " التعجيل " يتلخص منها أنه اختلف في صحبته وقد أثبتها له البخاري نفاها غيره
قال ابن أبي حاتم ( 3/ 2/ 136 )
" ولا يصح له صحبة وأدخله بعض الناس في " كتاب الضعفاء " فسمعت أبي يقول : يحول من هذا الكتاب "

( 709 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 114 )
" ألف بعض من لا علم له بالحديث ولا بصيرة بل هو حقود حسود في رسالته " الألباني – شذوذه وأخطاؤه " كشف فيها عن بالغ جهله عظيم حقده وحسده وقلة خشيته من الله وكثرة اتهامه الأبرياء والافتراء عليّ وطعنه البالغ في أهل الحديث وأئمتهم علماه الله بما يستحق "

( 710 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 119 )
حديث " لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث أيام إلا أن يكون ممن لا يؤمن بوائقه "
" باطل بزيادة آخره أخرجه ابن عدي في " الكامل " وآفته محمد بن الحجاج قال البخاري : سكتوا عنه وقال النسائي : متروك الحديث "
" والحديث صحيح دون الزيادة ورد في " الصحيحين " وغيرهما عن جمع من الصحابة وهو مخرج في " الارواء " ( 2029 )

( 711 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 121 )
يوسف بن أسباط
" ضعيف لا يحتج به لأنه كان دفن كتبه فيحدث من حفظه فيغلط "
( 712 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 122-123/ ح 4124 )
حديث " الذنب لا ينسى والبر لا يبلى والدّيان لا يموت فكن كما شئت فكما تدّين تدان "
" ضعيف "
قال الشيخ زكريا الأنصاري في " فتح الجليل ببيان خفي أنوار التنزيل "
( ق 10/ 2)
" هو مثل مشهور وحديث مرفوع اخرجه البيهقي في " الاسماء والصفات " بسند ضعيف وله شاهد مرسل ومعناه كما تجازي تجازى "

( 713 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 128 )
" صدقة بن عيسى هو غير صدقة أبي توبة عند ابن أبي حاتم وكذلك غاير بينهما البخاري في " التاريخ " ( 2/ 2/ 293 ) ولم يذكرا فيهما جرحاً ولا تعديلاً
وقال الألباني :
" فمن المحتمل ان يكون عيسى هذا هو صدقة بن عيسى الذي انقلب اسمه على بعض الرواة ويكون هو نفسه صدقة أبو توبة فإذا ثبت هذا فهو ضعيف متروك وإلا فهو " مجهول "
( 714 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 141 )
حديث " إذا اجتمع القوم في سفر فليجمعوا نفقاتهم عند أحدهم فإنه أطيب لنفوسهم واحسن لأخلاقهم "
" ضعيف " رواه الحكيم الترمذي في " نوادر الأصول " عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعا ً
هكذا اورد السيوطي في " الجامع الكبير " وفي " الزوائد على الجامع الصغير " فالله أعلم بحال إسناده إلى عمرو ولكن نص السيوطي في مقدمة " الجامع الكبير " : ان كل ما عزي للعقيلي في " الضعفاء " وابن عدي في " الكامل " والخطيب في " تاريخه " ولابن عساكر ايضا أو الحاكم في " التاريخ " والحكيم الترمذي في " النوادر " والديلمي في " مسند الفردوس " فهو " ضعيف "

( 715 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 142-143 )
حديث " اسقطت عائشة من رسول الله صلى الله عليه وسلم سقطاً فسماه عبد الله فكناها أم عبد الله "
" باطل "
قال ابن القيم في " تحفة المودود "
" حديث لا يصح لمخالفته لهذا الحديث الصحيح "
وقال الحافظ في " الإصابة "
" لم يثبت "
قال الألباني :
ولأنه مخالف لما صح عن عائشة من طريق أخرى أنها قالت : يا رسول الله ! كل صواحبي لها كنية غيري قال : " فاكتني بابنك عبد الله ابن الزبير " فكانت تدعى بأم عبد الله حتى ماتت [ ولم تلد قط ]
رواه أحمد وغيره وهو في " الصحيحة " ( 132 ) .

( 716 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 143 )
" وفي عاصم بن ضمرة وفطر بن خليفة كلام لا ينزل به حديثهما عن مرتبة الحسن "

( 717 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 144 )
" وكتاب السقاف الإمعة " أخرج كتاب أسماه – معارضة لكتابي صفة الصلاة " : " صحيح صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إلى التسليم كأنك تنظر إليها " وهو في الحقيقة حري باسم : " صفة صلاة الشافعية ..." لأن تقليده فيه لهم جلي جدا عند العارفين بمذهبهم "

( 718 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 147-148 )
" يحيى بن سلمة "
قال الحافظ : " متروك وكان شيعياً "
وتناقض فيه ابن حبان كما بينته في " تيسير الانتفاع "

( 719 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 154 )
" .. " وموثقون " غير " ثقات " عند من يفهم الهيثمي واصطلاحه وهو يعني أن بعض رواته توثيقه ليّن وهو يقول هذا في الغالب فيما تفرد بتوثيقه ابن حبان ولا يكون روى عنه إلا راو واحد "

( 720 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 153-154 )
: عبد الرحمن بن العلاء بن اللجلاج "
" هو مجهول " كما حققته في " أحكام الجنائز " ( ص 192 )
وقد جهل هذه الحقيقة بعض أهل الأهواء فقال الشيخ عبد الله الغماري في رسالته : " إتقان الصنعة " ( ص 110 ) معقبا على قول الهيثمي " موثقون " ومعتمدا عليه "
( 721 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 155)
" وقال عباس الدوري : سألت يحيى بن معين عن القراءة عند القبر ؟ فقال : حدثنا مبشر بن إسماعيل الحلبي عن عبد الرحمن بن العلاء بن اللجلاج ..." الحديث
قال الألباني :
" ضعيف جداً "
" سمعت أحمد سئل عن القراءة عند القبر ؟ فقال : لا "
وهو مذهب جمهور السلف كأبي حنيفة ومالك وقال :
" ما علمت أحداً يفعل ذلك "
وذكر في رسالته " إتقان الصنعة " وصول القراءة إلى الميت ولا يخفى فساده ثم أتبعه بحديث الترجمة ساكتا عنه متجاهلا تضعيف الهيثمي لراوية البابلتي


( 722 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 157 )
" عمر بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق لم أجد له ذكرا في شي ْ من كتب الرجال التي عندي ولا ذكره ابن حجر في الرواة عن أبيه من " التهذيب " ( 6/ 11 ) وإنما ذكر ابنيه عبد الرحمن ومحمداً الأمر الذي يدل على انه غير معروف مع أنه يحتمل ان " عمر " محرف " محمد " لقرب الشبه بينهما "

( 723 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 157 )
ومن عرف سيرته صلى الله عليه وسلم واستمراره في قصر الصلاة في كل أسفاره حتى في حجة الوداع كما قال وهب بن حارثة رضي الله عنه : " صلى بنا النبي صلى الله عليه آمن ما كان بمنى ركعتين "
رواه البخاري ( 1083 ) وغيره
ولا أدل على ذلك من حديث يعلى بن أمية قال :
قلت لعمر بن الخطاب { ليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا } فقد أمن الناس ؟ فقال : عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك ؟ فقال :
" صدقة تصدق الله بها عليكم فاقبلوا صدقته "
رواه مسلم وغيره

( 724 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 158 )
وقد صح عنها أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي في السفر ركعتين في غير ما حديث كما صح عنها قولها : " فرضت الصلاة ركعتين ركعتين في الحضر والسفر فأقرت صلاة السفر وزيد صلاة الحضر "
وقد أنكر هذه الحقائق كلها ذاك السقاف المقلد الغماري فيما أسماه ب " صحيح صلاة النبي صلى الله عليه وسلم .." وكان الأحرى به أن يسميه ب " صحيح صلاة الشافعي " بل اان الشافعية " لكثرة اعتماده عليهم ..... وكما ضعف شيخه الغماري حديث " الصحيحين " عن عائشة "

( 725 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 160 )
" من المعروف أن شعبة روى عن أبي إسحاق السبيعي قبل اختلاطه "

( 726 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 164-165 )
حديث " يأجوج امة ومأجوج أمة كل أمة أربع مئة ألف لا يموت الرجل ... الحديث "
" موضوع " اخرجه ابن عدي في " الكامل " من طريق يحيى بن سعيد العطار قال : نا محمد بن إسحاق عن الأعمش ... "
قال الحافظ في " الفتح " ( 13/ 106)
" وهو ضعيف جداً "
قال ابن الجوزي وقال :
" ومحمد بن إسحاق هو العكاشي قال ابن معين كذاب وقال الدراقطني : يضع الحديث "
وقال الحافظ في " الفتح " ( 13/ 106)
" ومحمد بن إسحاق قال ابن عدي : ليس هو صاحب المغازي بل هو العكاشي قال " والحديث موضوع .."


( 728 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 165 )
" ما أورده بعض أهل العلم أن ابن أبي حاتم التزم في " تفسيره " ان لا يورد إلا ما كان صحيحا او يقاربه ولا يورد في " تفسيره " ما كان موضوعاً وهذا ليس على إطلاقه فقد جاء فيه بعض الموضوعات كما نبهت على ذلك في غير ما موضع " وأقول هذا تذكيرا وتنبيها "

( 729 )
قلت : محمد بن إسحاق اثنان
محمد بن إسحاق صاحب المغازي وهو ثقة في المغازي وحديثه من قبيل الحسن "
ومحمد بن اسحاق العكاشي متروك كذاب
الضعيفة ( ح 4143 )

( 730 )
قال الالباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 167 )
" " شيخ البخاري عمرو بن محمد بن جعفر نكرة لا يعرف ليس له ذكر في شيء من كتب التراجم فمن الظاهر انه غير معروف بالراوية وإ لا لذكره البخاري في " تاريخه " ثم ابن أبي حاتم في كتابه .

( 731 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 167-168 )
" وكتاب " الثقات " لابن حبان الذي جمع فيه من الرواة ما فات من قبله فهو بحق مصدر فريد في معرفة بعض الرواة المجهولين أو المستورين !

( 732 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 168 )
" واما قصة تولد النور من عرقه صلى الله عليه وسلم التي لا أصل لها في شيء من أحاديث خصائصه وشمائله صلى الله عليه وسلم حتى ولا في كتاب السيوطي " الخصائص الكبرى " الذي جمع فيه من الروايات ما صح وما لم يصح حتى الموضوعات " !
( 733 )
قال الالباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 169 )
قال النووي في " المجموع " على حديث منكر ( 8/ 386 ) :
" ... وهو مرسل "
قال الألباني
" وهذا في اصطلاح المتأخرين يوهم خلاف الواقع لأن المرسل هو – عندهم – قول التابعي : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس الأمر كذلك هنا كما ترى فالصواب – او الأولى – أن يقال : وهو منقطع "

( 734 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9/ ص 174 )
" عبد السلام بن عجلان
قال ابن أبي حاتم ( 3/ 1/ 46 ) عن أبيه :
" يكتب حديثه "
واما ابن حبان فذكره في " الثقات " ( 7/ 127 ) ولكنه قال فيه :
" يخطئ ويخالف "
قال الألباني
فلا أدري من كان هذا وصفه أهو بالثقات أولى ام بالضعفاء ؟!

735 )

قال الالباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 180 )
" يحيى بن أبي كثير أكثر حديثه عن التابعين "

( 736 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 188 )
" عمران بن ظبيان "
قال البخاري رحمه الله :
" فيه نظر "

( 737 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 188 )
" عمران بن ظبيان "
تناقض فيه ابن حبان فأرده في " الثقات " وفي " الضعفاء "
ذكره العقيلي وابن عدي في " الضعفاء " .

( 738 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 187 / ح 4167 )
حديث " كان إذا أراد سفراً قال : اللهم بك أصول وبك أجول وبك أسير " " ضعيف " أخرجه أحمد والبزار وابن جرير وصححه ورجاله ثقات غير عمران بن ضبيان " وذكره العقيلي وابن عدي في " الضعفاء "
• الحديث قد صح من حدي أنس رضي الله عنه نحوه لكن في الغزو " وبك أقاتل " مكان " وبك أسير " وهو لفظ البزار .

( 739 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 189 )
" سويد بن إبراهيم صدوق سيء الحفظ له أغلاط وقد أفحش ابن حبان فيه القول كما في " التقريب "

( 740 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 196 )
" قاعدة ابن حبان في توثيق المجهولين ولو مجهول العين "

( 741 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 196 )
" عبد الرحمن بن إسحاق اثنان :
• عبد الرحمن بن إسحاق المدني وهو حسن الحديث
• عبد الرحمن بن إسحاق الواسطي فهو ضعيف الحديث
( 742 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 197 / ح 4180 )
حديث " كان إذا توضأ مسح بطرف ثوبه "
" ضعيف " اخرجه الترمذي وقال : " حديث غريب وإسناده ضعيف ورشدين بن سعد وعبد الرحمن بن زياد بن أنعم الافريقي يضعفان في الحديث "
قلت : المشهور من إطلاق الترمذي الغرابة الضعف على الغالب

( 743 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 199 )
حديث " كان لا يعرف فصل السورة حتى تنزل عليه { بسم الله الرحمن الرحيم }
قال الذهبي :
" قلت : اما هذا فثابت "
وهو مخرج في " صحيح أبي داود " ( 754 )

( 744 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 200 )
وهم المناوي في الراوي " يزيد بن مرة وقال : " الثقفي "
وأورده ابن أبي حاتم ( 4/ 2/ 287) وقال : " الجعفي "

( 745 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 203 )
" إبراهيم بن يزيد النخعي لم يثبت سماعه من عائشة رضي الله عنها كما في " التهذيب "

( 746 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 203 )
" قال ابن حبان رحمه الله :
" إذا اجتمع في إسناد خبر عبيد الله بن زحر وعلي بن يزيد والقاسم فهو مما عملته أيديهم "

( 747 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 207 )
" وهنا تعلم خطأ العلامة صديق حسن خان في كتابه " الموعظة الحسنة " فإنه جزم بنسبة ما تظمنه الحديث من شرعية تسليم الخطيب على الحاضرين لديه ثم إذا صعد المنبر سلم أيضا وإنما صح عنه صلى الله عليه وسلم عند جلوسه على المنبر وذلك بمجموع طرقه وعمل الخلفاء به من بعده كما بينته في " الصحيحة " ( 2076 )
( 748 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 212 )
ما رواه الطبراني في " الكبير ( 3/ 150/ 1 )
عن ابن عباس مرفوعاً
" كان إذا دعا جعل باطن كفّه إلى وجهه "
وإسناده ضعيف لا بأس به في الشواهد
بل قد ثبت الأمر بذلك والنهي عن السؤال بظهور الأكف كما في الصحيحة ( 595)
وأما حديث " كان إذا سأل جعل باطن كفيه إليه وإذا استعاذ جعل ظاهرهما إليه "
" ضعيف بتمامه أخرجه أحمد ( 4/ 56) من طريق ابن لهيعة وهو ضعيف لسوء حفظه "
وحديث ثابت بلفظ :
" ان النبي صلى الله عليه وسلم استسقى فأشار بظهر كفيه إلى السماء "
أخرجه مسلم ( 3/ 24 )
فهذا في الاستسقاء وليس في الاستعاذة
قال النووي في " شرحه "
" قال جماعة من أصحابنا وغيرهم : السنة في كل دعاء لرفع بلاء كالقحط ونحوه ان يرفع يديه ويجعل ظهر كفيه إلى السماء وإذا دعا لسؤال شيء وتحصيله جعل باطن كفيه إلى السماء احتجوا بهذا الحديث "

( 749 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 215 )
" يشترط في تقوية المرسل بمثله : أن يكون شيوخ مرسل كل منهما غير شيوخ الآخر "

( 750 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج9 / ص 219 )
" والمحفوظ عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا شرب يتنفس ثلاثاً كما أخرجه الشيخان وغيرهما وهو مخرج في " الصحيحة " ( 387 ) .
واما حديث " كان إذا شرب تنفس مرتين "
" ضعيف " أخرجه الترمذي وابن ماجه والطبراني في " الكبير " وابن عدي في " الكامل " والضياء في " المختارة " وآفته رشدين بن كريب هو ضعيف "