( 251 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 177)
" والنفس الزكية ) : لقب محمد بن عبد الله بن حسن الهاشمي وقد قيل : إن أهل بيته سموه بالمهدي ..وقد قتله أبو جعفر المنصور لما خرج عليه بالمدينة فبعث إليه عيسى بن موسى فقتله رحمه الله وعامل الظالمين بما يستحقون "

( 252 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 195/ ح 2176)
حديث [ لهم ما لنا وعليهم ما علينا . يعني أهل الذمة ]
" باطل لا أصل له "
" فإن هذا الحديث الباطل قد تلقاه بالقبول بعض الدعاة والكتاب الإسلاميين وأشاعوه بين الشباب المسلم في كتاباتهم ومحاضراتهم وبنوا عليه من الأحكام ما لم يقل به عالم من قبل ! فهذا هو كاتبهم الكبير الشيخ محمد الغزالي فيما سماه ب " السنة النبوية .."
" وقاعدة التعامل مع مخالفينا في الدين ومشاركينا في المجتمع : لهم ما لنا وعليهم ما علينا فكيف يهدر دم قتيلهم ؟ !"
" وهو تابع في ذلك الأستاذ حسن البنا رحمه الله فهو الذي أذاعه بين شباب الأخوان وغيرهم وهذا هو سيد قطب عفا الله عنه يقول مثله لكن بجرأة بالغة على تصحيح الباطل : " وهؤلاء لهم ما لنا وعليهم ما علينا بنص الإسلام الصحيح " ؟!

( 253 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 201/ ح 2187)
قال الترمذي ( 2/222) :
" هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث محمد بن فضيل عن رشدين بن كريب . وسألت محمد بن إسماعيل ( يعني البخاري ) عن محمد ورشدين بن كريب أيهما أوثق ؟ قال : ما أقربهما ! ومحمد عندي أرجح وسألت عبد الله بن عبد الرحمن ( يعني الدرامي ) عن هذا ؟ فقال : ما أقربهما عندي ورشدين بن كريب أرجحهما عندي والقول عندي ما قال أبو محمد ( يعين : الدارمي ) ورشدين أرجح من محمد وأقدم وقد أدرك رشدين ابن عباس ورآه "

( 254 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 208 )
" وروي بلفظ : " أدبني ربي وأحسن تأديبي "
ولا يعرف له إسناد ثابت لكن المعنى صحيح كما قال ابن تيمية في " مجموع الفتاوى " ( 18/ 375)

( 255)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 213)
" وأما قولهم في ( ابن لهيعة ) أن حديثه حسن فهو تساهل اللهم إلا فيما رواه عنه أحد العبادلة فهو كذلك أو أعلى "

( 256)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 259)
" ومما تأكد لدينا أن الشيخ الغماري لم يتورع عن ذكر الأحاديث الضعيفة في " كنزه " المر الذي يؤكد للباحثين أنه لا يجري فيه على طريقة المحدثين في تصحيح الأحاديث وإنما على الختيار الشخصي أو الذوقي الصوفي "

( 257 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 261/ ح 2236)
حديث [ كفارة الذنب الندامة ]
" ضعيف " أخرجه أحمد ( 1/ 289) والطبراني في " الكبير والبيهقي في " الشعب " .

( 258 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 266/ ح 2240)
حديث [ ما من ذي غنى إلا سيود يوم القيامة أنه كان أوتي في الدنيا قوتاً ]
" موضوع " رواه ابن ماجه ( 4140) وأحمد ( 3/ 117و167) وابن عدي وابو يعلى وابو نعيم وابن حبان في " المجروحين " وعنه ابن الجوزي في " الموضوعات "
( 259 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 328/ ح 2304)
حديث [ إن الله يبغض كل جعظري جواظ سخاب في الأسواق جيفة بالليل حمار بالنهار ....]
" ضعيف "
" وقد كان في " الصحيحة " برقم ( 195 ) فتبين لي الإنقطاع بين سعيد بن أبي هند وأبي هريرة "

( 260 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 341)
" التعليقات التي على " مسند الإمام أحمد " وغيره باسم الشيخ شعيب ليست كلها بقلمه وإنما بقلم بعض المتمرنين تحت يده وهناك العديد من التناقضات في المجلد الواحد وعلى تقارب الصفحات ومثاله كما ترى في " الضعيفة " ( ح 2315 ) وغيره .

( 261)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 348/ ح 2324)
حديث [ إن الله يحب المتبذل الذي لا يبالي ما لبس ]
" ضعيف " أخرجه البيهقي والديلمي والضياء "
وهذا الحديث مما لم يطلع عليه الحافظ العراقي فإنه قال في تخريجه للإحياء ( 4/ 200 ) : " لم أجد له أصلاً "

( 362)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 355)
قال ابن عدي : " عبد الله بن محمد بن عقيل يكتب حديثه "
يعني : " هو حسن الحديث "
( 363 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 366) :

" لقد بدا لي من تتبعي لتعليقات الدكتور فؤاد عبد المنعم أحمد لكتاب " الأمثال والحكم " لعلي بن حبيب الماوردي أنه سن سنة سيئة في التعليق على الأحاديث ألا وهي الاعتماد على التحسين العقلي فما أشبهه بالمعتزلة وهناك أمثلة أخرى منها ( ح 2342)
( 264 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 368)
" أحاديث العقل ليس فيها ما يصح بل قال ابن تيمية :
" كلها موضوعة "
( 265 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 375)
" وأعلم أنه لم يثبت في حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم الأخذ من اللحية لا قولاً ولا فعلاً و قد ثبت ذلك عن بعض السلف
انظر الضعيفة " ( ج5/ ص 376-379)

( 266)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 382)
" وفي دفن دم الحجامة خاصة حديث موضوع برقم ( 2358و 6327 و 713 ) وفيه دفن الشعر ايضا والأظفار وفي تعليق الأخ ( مشهور سلمان حسن ) على كتاب الخلافيات ( 1/ 250-253) أحاديث أخرى وخرجها وبين عللها فمن شاء التوسع رجع إليه وقد أشار البيهقي إلى تضعيفها كلها ولذلك قال أحمد : " يدفن الشعر والأظفار وإن لم يفعل لم نر به بأساً "
( 267 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 393 )
قال الحاكم رحمه الله :
" لم يسمع قتادة من صحابي غير أنس " وكذا قال أحمد .

( 268)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 403 )
" مجرد تسمية الراوي لا يزيل عنه الجهالة العينية فضلاً عن جهالة الحال كما لا يخفى على أهل العلم "
( 269 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 425)
ابن أبي حاتم :
" قال أبي : ... كان بقية لا يذكر الخبر في مثل هذا "
قال الألباني :
- مراد أبي حاتم بقوله : " لا يذكر الخبر " :
- " أن بقية كان لا يصرح بالتحديث عن ثور وإنما يرويه بالعنعنة وهو مدلس "
- ( 270 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 431 / ح 2411)
حديث [ إذا لقيت الحاج فسلم عليه وصافحه ومره أن يستغفر لك قبل أن يدخل بيته فإنه مغفور له ]
" موضوع " رواه احمد ( 2/ 69و 128 )
آفته من " محمد بن عبد الرحمن بن البيلماني " وهو متهم بوضع نسخة

( 271 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 438)
قول الترمذي رحمه الله :
" غريب "
" ضعيف "

( 272 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 447-449/ ح 2428)
حديث [ من قرض بيت شعر بعد العشاء الآخرة لم تقبل له صلاة تلك الليلة ]
" منكر " أخرجه احمد والبزار والعقيلي وعنه ابن الجوزي في " الموضوعات " والطبراني في " الكبير " والبيهقي في " الشعب "
" وهذا الحديث مما حكم عليه ابن الجوزي " بالوضع " كما فعل في " موضوعاته " ( 1/ 261) وتعقبه الحافظ ابن حجر في " القول المسدد " ( 2 – حديث ) فقال :
" ليس في شيء من هذا ما يقضي على الحديث بالوضع إلا ان يكون استنكر عدم القبول من أجل فعل المباح لن قرض الشعر مباح فكيف يعاقب فاعله بأن لا تقبل له صلاة ؟ .."

( 273 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 468)
" لا يصح في الجهر بالبسملة حديث وكل ما ورد في الباب لا يصح إسناده وفي الصحيح خلاف ذلك فراجع " نصب الراية " وغيرها .

( 274 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 469/ ح 2453)
حديث [ لست من دد ولا دد مني ]
" ضعيف " رواه البخاري في " الأدب المفرد " ( 785) والدولابي والبزار وغيرهم "
" الدّد : اللهو واللعب " .

( 275 )
قال الألباني في " الضعيفة "( ج5/ ص 475)
" وقد خفيت علة خفية وهي عنعنة قتادة فإنه رمي بالتدليس وشهر من شيوخه فيمكن قد يكون قد دلسه على الشيخ عبد الله الدويش رحمه الله فجعله شاهدا في كتابه " تنبيه القاري " ( 17-18) لحديث شهر ولا غرابة في ذلك فإنه ليس من رجال هذا المجال ولا معرفة لديه بالعلل وبخاصة ما كان منهامن العلل الخفية كهذه وكل ما صنعه في هذا الذي سماه شاهداً أنه وثق رجاله اعتماداص على " التقريب " وعلى قول الهيثمي ف " مجمع الزوائد " ( 5/ 121 ) :
" رجاله ثقات " !

( 276 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 478/ ح 2460)
حديث [ رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر ]
" منكر "
قال ابن حجر في " تسديد القوس " : " هو مشهور على الألسنة وهو من كلام إبراهيم بن أبي عبلة في " الكنى " للنسائي "
نقل الشيخ زكريا الأنصاري في تعليقه على " تفسير البيضاوي " ( ق 110/ 1) عن شيخ الإسلام ابن تيمية أنه قال : " لا أصل له : وأقره .

الحديث قال فيه شيخ الإسلام ابن تيمية في " الفتاوى " ( 11/ 197)
" لا أصل له ولم يروه أحد من أهل المعرفة بأقوال النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله وجهاد الكفار من أعظم الأعمال بل هو أفضل ما تطوع به الإنسان ..."

( 277 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 491)
قال الذهبي في " الميزان " :
" فلهذا لا يعتمد العلماء على تصحيح الترمذي "
" وذلك لتساهله "

( 278 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 509/ ح 2487)
حديث [ التمسوا الرزق بالنكاح ]
" ضعيف " رواه الواحدي في " الوسيط " والديلمي "

( 279 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 520 )
حديث [ الأبدال أربعون رجلاً ..الحديث ]
" ضعيف "
" لا يصح منها شيْ وألفاظها مختلفة جداً .. بحيث لا يمكن القول بأن متناً بعينه حسن لغيره غاية ما في الأمر ان هذه الروايات وغيرها مما روي تلتقي كلها على الأعتراف بوجود الأبدال ويشهد لذلك استعمال أئمة الحديث كالشافعي وأحمد والبخاري وغيرهم لهذا اللفظ فنجدهم كثيراً ما يقولون : فلان من الأبدال ونحو ذلك "
" وأما عددهم ومكانهم فالروايات مضطربة جداً لا يمكن الأعتماد على شيء منها ولذلك قال ابن تيمية في " مجموع الفتاوى " ( 11/ 441) في حديث " الأبدال " :
" الأشبه أنه ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم "

( 280 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج5/ ص 521 )
قال ابن تيمية رحمه الله في تفسير الأبدال ) :
" فسروه بمعان : منها أنهم أبدال الأنبياء ومنها : أنه كلما مات منهم رجل أبدل الله مكانه رجلاً ومنها أنهم أبدلوا السيئات من أخلاقهم وأعمالهم وعقائدهم بحسنات وهذه الصفات لا تختص بأربعين ولا بأقل ولا بأكثر ولا تحصر بأهل بقية من الأرض "

( 281 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 34)
" الإكثار من مخرجي الحديث مما لا يجبر ضعفه إذا كان السند عندهم واحداً "

( 282 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 35 )
" ولقد امتلئت طبعة " الترغيب " للحافظ المنذري بتعليق المعلقون الثلاثة على طبعتهم المنمقة ل " للترغيب " وهي مغتصة بالجهالات التي لا يمكن حصرها إلا في كتاب ! مثل تصحيح الأحاديث الضعيفة وتضعيف الأحاديث الصحيحة وقد كشفت عن جهالاتهم في تعليقي على " صحيح الترغيب "

( 283)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 56)
" فضيل بن سليمان النميري وإن كان أخرج له الشيخان فقد ضعفه الجمهور ولم يطلق التوثيق عليه غير ابن حبان وقال فيه ابن معين : " ليس بثقة "

( 284 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 59)
" ومن المعلوم أن الضعيف إذا خالف الثقة في [ لفظ ما ] يكون حديثه مردوداً فكيف وهو قد خالف الثقات الآخرين ]

( 285 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 60 )
" وجملة القول : إنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يرفع يديه بعد الصلاة إذا دعا واما دعاء الإمام وتأمين المصلين عليه بعد الصلاة كما هو المعتاد اليوم في كثير من البلاد الإسلامية فبدعة لا أصل لها كما شرح ذلك الإمام الشاطبي في " الإعتصام "

( 286 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 71)
" والكوثري وتعصبه لمذهبه واستغلاله العلم بالحديث ورجاله واتباعه لهواه تصحيحا وتضعيفاً فتراه تارة يوثق الرجل في حديث ويضعفه أو يجهله في مكان آخر فإن كان الحديث مخالفاً لمذهبه وهواه ضعفه كإن كان موافقا له صححه مع أن مدراهما على رجل واحد "
( 287 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 97)
قال الذهبي عن " يزيد بن بزيغ " في " الميزان " :
" هو من الدجاجلة "

( 288 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 103)
" ذكر السيوطي في مقدمة " الجامع الكبير " : أن كل ما كان معزواً عنده للعقيلي في " الضعفاء " وابن عدي في " الكامل " وابن عساكر في " التاريخ " أو الحكيم الترمذي في " نوادر الأصول " أو الحاكم في " تاريخه " أو للديلمي في " مسند الفردوس " فهو " ضعيف " قال فيستغنى بالعزو إليها او إلى بعضها عن بيان ضعفه "
قال الألباني :
" وهذه فائدة من هذا الحافظ ينبغي حفظها ولكنها غالبية عندي غير مضطردة "

( 289 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 104)
حديث [ كيف أنتم إذا جارت عليكم الولاة ]
" ضعيف "
( 290 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 110/ ح 2603)
حديث [ إذا رأيتم الحريق فكبروا فإنه يطفئه ]
" ضعيف "

( 291 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 113/ ح 2605)
حديث [ أفضل الفضائل ان تصل من قطعك ... الحديث ]
" ضعيف " أخرجه أحمد ( 3/ 438) والطبراني ( 78/ 2)

( 292 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 128 )
" ومن الأوهام الفاحشة ما زعمته الدكتورة ( سعاد ) في تعليقها على ( المكارم ) أن أبا جعفر هذا هو ( محمد بن علي بن الحسين أبو جعفر ) الثقة وعلى ذلك قالت : " إسناده صحيح رجاله ثقات " ! وإنما هو " أبو جعفر هذا المؤذن الأنصاري وهو " مجهول " كما نص عليه غير واحد وهو راوي حدي " إن الله لا يقبل صلاة رجل مسبل إزاره " وهو في " ضعيف أبي داود " ( 97)
ومع تصريح أيضا الحافظ وغيره بأنه ليس هو وأنى له الصحة "
قلت : والحديث في " الضعيفة " ( ح 2620 )

( 294)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 132/ ح 2626)
حديث [ من أمسى كالا من عمل يديه أمسى مغفوراً له ]
" ضعيف " أخرجه الطبراني في " الأوسط " ( 1/ 134/ 1)
( 295 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 135/ ح 2628)
حديث [ إذا صلى أحدكم فلا يشبكن بين أصابعه فإن التشبيك من الشيطان ..الحديث ]
" ضعيف " أخرجه أحمد ( 3/ 42-43و 54 ) .
( 296 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 137/ ح 2631 )
حديث [ إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني وليصل علي ... الحديث ]
" موضوع "
والحديث أورده ابن القيم في " المنار " ( ص 25 ) في فصل من فصول أمور كلية يعرف بها كون الحديث موضوعاً فقال :
" ومنها أن يكون الحديث بوصف الأطباء والطرقية أشبه وأليق "فذكر هذا الحديث وقال رحمه الله :
" وكل حديث في طنين الأذن فهو كذب "
وتعقبه أبو غدة الكوثري الحلبي في تعليقه واعتراضه على ابن القيم في " القاعدة الكلية "

( 297 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 152 / ح 2644)
حديث [ إن الماء لا ينجسه شيء إلا ما غلب على ريحه وطعمه ولونه ]
" ضعيف " أخرجه ابن ماجه والدارقطني والبيهقي
بالرغم من أن قول العلامة السيد محمد إدريس القادري في رسالته " إزالة الدهش والوله عن المتحير في صحة حديث ماء زمزم لما شرب له " ( ص : 4 ) قال :
" وهذا الحديث عندي حسن لغيره أو لنفسه فإن رشدين أحد رواته وإن قال فيه ابن حبان : متروك .. فقد حسن الترمذي له ..." ورد عليه الألباني في ( ص 155/ ج6)

( 298 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 159/ ح 2648)
حديث [ إذا كان الغلام لم يطعم الطعام صب على بوله وإذا كانت الجارية غسله
" ضعيف " الطبراني في " الأوسط "
" والأحاديث المرفوعة ليس فيها ذكر الطعام كما في " صحيح أبي داود " ( 3-4)

( 299 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 165 )
قول الحافظ : " مقبول " . معناه في اصطلاحه غير مقبول ! لأنه قد بين في المقدمة من " التقريب " أن قوله هذا فيه إنما يعني عند المتابعة وإلا فهو لين الحديث فأنى لإسناد بالحسن "

( 300 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج6/ ص 166)
" توثيق ابن حبان لا يخرج الراوي من الجهالة لما هو معروف به من التساهل في التوثيق وكما شرحه الحافظ في " مقدمة " لسان الميزان " وكما عرفنا ذلك منه بالتجربة وبينته في رسالتي في " الرد على " التعقب الحثيث "