كانت آخر مرة وصل فيها اليورو إلى 1.1 دولار قبل جلسة تداول أمس في النصف الأول من شهر أغسطس.
وما سهل نمو السعر ضعف الدولار الذي تعرض له على خلفية حديث كريستوفر والر، عضو مجلس محافظي بنك الاحتياطي الفيدرالي المعروف بسياساته المتشددة، إلا أنه خفف من موقفه.
قال والر أمس: "تزداد ثقتي حالياً من أن السياسة في وضع موات لإبطاء الاقتصاد وإعادة التضخم إلى 2 في المائة" لكن أضاف أنه إذا استمر انخفاض التضخم "لبضعة أشهر أخرى... ثلاثة أشهر أو أربعة أو خمسة... يمكننا البدء في خفض سعر الخصم لمجرد تراجع التضخم".
قد يمثل التخفيض المتوقع لسعر الفائدة بداية فترة جديدة من السياسة النقدية المرنة، لذلك تمثل رد فعل الأسواق المالية في زيادة أسعار العملات أمام الدولار- وخاصة اليورو الذ وصل إلى مستوى نفسي.
يبين المخطط البياني أنه في عام 2023 تفاعل سعر الزوج EUR/USD مع ذلك المستوى عدة مرات، وتسبب -مع عوامل أخرى- في انعكاسات الاتجاه. وكما يتضح من الأسهم:
← حدث انعكاس هبوطي في فبراير
← دخل السعر في مرحلة التوطيد في شهر مايو، لكنه خرج منها في اتجاه هبوطي
← مثل المستوى مقاومة في يونيو
كما تحول الارتفاع الحاد في شهر يوليو فوق مستوى 1.100 إلى انخفاض سريع بنفس الحدة.
ومع الأخذ في الاعتبار الحقائق المذكورة أعلاه، هناك ما يدعو لافتراض سيناريو أن يقاوم المستوى 1.100 مجدداً ارتفاع قيمة اليورو في عام 2023. بل لقد أصبح ذلك ملحوظاً بالفعل؛ حيث تجاوز السعر قمة يوم الثلاثاء وانخفض (علامة على اختراق صعودي زائف).
العقود مقابل الفروقات (CFDs) هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية كخسارة أموالك.
وما سهل نمو السعر ضعف الدولار الذي تعرض له على خلفية حديث كريستوفر والر، عضو مجلس محافظي بنك الاحتياطي الفيدرالي المعروف بسياساته المتشددة، إلا أنه خفف من موقفه.
قال والر أمس: "تزداد ثقتي حالياً من أن السياسة في وضع موات لإبطاء الاقتصاد وإعادة التضخم إلى 2 في المائة" لكن أضاف أنه إذا استمر انخفاض التضخم "لبضعة أشهر أخرى... ثلاثة أشهر أو أربعة أو خمسة... يمكننا البدء في خفض سعر الخصم لمجرد تراجع التضخم".
قد يمثل التخفيض المتوقع لسعر الفائدة بداية فترة جديدة من السياسة النقدية المرنة، لذلك تمثل رد فعل الأسواق المالية في زيادة أسعار العملات أمام الدولار- وخاصة اليورو الذ وصل إلى مستوى نفسي.
يبين المخطط البياني أنه في عام 2023 تفاعل سعر الزوج EUR/USD مع ذلك المستوى عدة مرات، وتسبب -مع عوامل أخرى- في انعكاسات الاتجاه. وكما يتضح من الأسهم:
← حدث انعكاس هبوطي في فبراير
← دخل السعر في مرحلة التوطيد في شهر مايو، لكنه خرج منها في اتجاه هبوطي
← مثل المستوى مقاومة في يونيو
كما تحول الارتفاع الحاد في شهر يوليو فوق مستوى 1.100 إلى انخفاض سريع بنفس الحدة.
ومع الأخذ في الاعتبار الحقائق المذكورة أعلاه، هناك ما يدعو لافتراض سيناريو أن يقاوم المستوى 1.100 مجدداً ارتفاع قيمة اليورو في عام 2023. بل لقد أصبح ذلك ملحوظاً بالفعل؛ حيث تجاوز السعر قمة يوم الثلاثاء وانخفض (علامة على اختراق صعودي زائف).
العقود مقابل الفروقات (CFDs) هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية كخسارة أموالك.