[size=48]من أخلاقه صلوات رربي عليه في الكلام



كان إذا تكلم تكلم بكلام فَصْلٍ مبين، يعده العاد ليس بسريع لا يُحفظ ، ولا بكلام منقطع لا يُدركُه السامع،
بل هديه فيه أكمل الهديِّ ،كما وصفته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بقولها:
(ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسرد سردكم هذا ، ولكن كان يتكلم بكلام بيِّن فصل يتحفظه من جلس إليه)
متفق عليه
وكان عليه الصلاة والسلام لا يتكلم فيما لا يَعنيه،
ولا يتكلم إلا فيما يرجو ثوابه، وإذا كرِه الشيء‏:‏ عُرِفَ في وجهه
اتمنى الاستفاادة من المووضوع
ونتعااهد ان يكوون أخلاقنا وسلوكنا مواافقة
لتعاليم الاسلام بالشي اللي يرضي الله تعالى
حتى نكون من الفائزين المفلحين .
أأأستودعــكم الله
[/size]