( 601 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 120 )
" فليح بن سليمان الخزاعي أو الأسلمي
• " احتج به الشيخان |
• قال الحافظ في " التقريب " :
" صدوق كثير الخطأ "

( 602 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 137 )
" وعلى قاعدة السيوطي رحمه الله :
" ما تفرد به الديلمي فهو ضعيف وهي صحيحة على الغالب والله أعلم .

( 603 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج 8/ ص 143-144/ ح 3663)
حديث [ زر القبور تذكر بها الآخرة واغسل الموتى ....]
" ضعيف " أخرجه الحاكم ( 1/ 377 ) وعنه البيهقي
من طريق يعقوب بن إبراهيم
• قال الذهبي:
" يعقوب بن إبراهيم هو القاضي أبو يوسف حسن الحديث ويحيى لم يدرك أبا مسلم فهو منقطع أو أن أبا مسلم رجل مجهول "
• وابو يوسف القاضي أورده في في " الضعفاء " وقال :
" قال البخاري : تركوه وقال الفلاس : كان كثير الغلط صدوقاً "
قال الألباني :
ولعل قول الفلاس هذا هو أعدل الأقوال فيه والله أعلم
• وقد تبين لي فيما بعد أنه ليس أبا يوسف القاضي وإنما هو الدورقي الحافظ ولقد أبعد البيهقي النجعة
• وخفي هذا التحقيق على الحافظ العراقي فجود إسناد الحاكم في " تخريج الإحياء " ( 4/490 ) وتعقبه الزبيدي في " شرح الإحياء " بكلام الذهبي والبيهقي .

( 604 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 146 )
" قال ابو عيسى الترمذي : سألت محمداً يعني البخاري عن حديث " زكاة الفطر على الحاضر والبادي " فقال ابن جريج لم يسمع من عمرو بن شعيب "

( 605 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 159/ ح 3683 )
حديث ( سام أبو العرب وحام أبو الحبش ويافث أبو الروم )
• ضعيف " رواه الترمذي والحاكم وأحمد
كلهم من طريق الحسن عن سمرة مرفوعاً
• قال العراقي تبعا للترمذي في " محجة القرب "
" هذا حديث حسن "
• قال الحاكم : " صحيح الإسناد " ووافقه الذهبي !
• قال الألباني :
" وفيه نظر بيّن لأن في سماع الحسن من سمرة خلافاً معروفاً ثم هو مدلس وقد عنعنه وعنعنته تعل الحديث وتصيّره ضعيفاً
• وقد روي بلفظ أتم وهو :
" ولد لنوح ثلاثة : سام وحام ويافث
ولد سام : العرب وفارس والروم والخير فيهم
ولد يافث : يأجوج ومأجوج والترك والصقالبة ولا خير فيهم
وولد حام : القبط والبربر ولا خير فيهم "
وآفته : سليمان بن أرقم متروك الحديث كما في " محجة القرب "

( 606 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج 8/ ص 165/ ح 3688 )
حديث [ سبحي الله عشراً واحمديه عشراً وكبّريه عشراً ثم سليه حاجتك يقول : نعم ْ نعم ْ ]
• " ضعيف " أخرجه النسائي والترمذي وابن خزيمة في " صحيحه " وابن حبان والحاكم وأحمد من طريق عكرمة بن عمار عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس بن مالك قال : جاءت أم سليم إلى النبي صلى الله عليه وسلم ... الحديث "
• قال الترمذي : " حديث حسن غريب "
• قال الحاكم : صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي
• قال الألباني : وهو كما قالا لولا أن عكرمة بن عمار فيه ضعف من قبل حفظه
• قال الحافظ في " النكت الظراف ( 1/ 85 )
" قلت : قال ابن أبي حاتم عن أبيه : رواه الأوزاعي عن إسحاق بن أبي طلحة عن أم سليم وهو " مرسل " وهو أشبه من حديث عكرمة بن عمار
• قال الألباني :
" فمن صححه أو حسنه جرى على ظاهر إسناده المتصل ولم يعلم هذه العلة التي نبّه عليها الحافظ رحمه الله وهي علة قادحة عند أهل الحديث وهي " الإرسال "
• وقد صح الحديث نحوه بأتم منه دون قوله : " ثم سليه حاجتك ..." وهو مخرج في " الصحيحة " ( 3338 ) .

( 607 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 172 )
" الوليد بن الوليد الدمشقي "
• تناقض فيه ابن حبان فأورده في " الثقات " وأورده في " الضعفاء "

( 608 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 173 )
حديث رقم ( 3695 ) " سترة الإمام سترة من خلفه "
• ضعيف رواه الطبراني في " الأوسط "

( 609 )
( ج8/ ص 176 )
" قال بعض الأئمة عن مراسيل الحسن البصري :
" مراسيله كالريح " !

( 610 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 187)
" ادعى عبد الحسين الشيعي في كتابه " المراجعات " ( ص 145" أن الحاكم صحح هذا حديث " لما ولد الحسن سميته حرباً فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أروني ابني ما سميتموه ؟ قال : قلت : حربا ً قال : بل هو حسن ؟ فلما ولد الحسين سميته حرباً فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " اروني ابني ما سميتموه ؟ قال : قلت : حرباً قال بل هو حسين ...... ثم قال : " سميتهم بأسماء ولد هارون : شبر وشبير ومشبر " على شرط الشيخين مشيراً إلى الجزء الثالث والصفحتين السابقتين وهذا كذب فإنه ليس فيهما إلا التصحيح المطلق الذي ذكرنا ..."

( 610 )
" فائدة " ( ج8/ ص 191/ ح 3712 )
" آخر الأمرين من الشيخ الألباني رحمه الله تمشية رواية دراج إلا عن أبي الهيثم فانظر في " الصحيحة " ( رقم 3350 و 3470 و 3479 )
ولأنه حكم على حديث أخرجه الحاكم صححه ووافقه الذهبي بالضعف من رواية دراج عن ابن حجيرة عن أبي هريرة رضي الله عنه ورده لضعف " دراج " ولعله لم ينتبه رحمه الله وأسكنه فسيح جناته " والله أعلم .

( 611 )
" فائدة " ( ج8/ ص 193/ ح 3715 )
" وآخر الأمرين منه رحمه الله تجويد رواية قتيبة عن ابن لهيعة كما في " الصحيحة " ( 6/ 55و 560 825 )

( 612 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 199 )
" ابن لهيعة صحيح الحديث إذا روى عنه العبادلة :
• عبد الله بن وهب
• عبدالله بن المبارك
• وعبد الله بن يزيد المقري

( 613 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 201 )
" الشطر الأول من حديث " سيّدا كهول أهل الجنة أبو بكر وعمر "
صحيح له طرق عدة عن جمع من الصحابة وقد خرجتها في " الصحيحة " ( 822 )

( 614 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 203 )
" عبد الله بن محمد بن عقيل هو متكلم في حفظه والذي استقر عليه رأي الحفاظ كالبخاري وغيره : أنه يجتج بحديثه في مرتبة الحسن إلا إذا ظهر فيه علة منه أو من غيره "

( 615 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 204-205 )
" من المقرر في علم المصطلح الحديث أن من أنواع الحديث الضعيف : الحديث المضطرب وذلك لأن تلون الراوي في روايته الحديث إسنادا ومتنا واضطرابه فيه دليل على أنه لم يتقن حفظه ويحسن ضبطه هذا إذا كان ثقة

( 616 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 208/ ح 3730)
حديث [ السبّاع حرام . يعين المفاخرة بالجماع ]
" منكر " رواه أحمد والعقيلي عن ابن لهيعة عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد مرفوعاً .
وقال أحمد عن دراج :
" أحاديثه مناكير "
" تنبيه "
لفظ الحديث عند الدولابي :
" السباع " بالسين المهملة والباء الموحدة ووقع عند الآخربن بلفظ : " الشياع " بالشين المعجمة والمثناة التحتية قال في " النهاية "
" قال أبو عمر : إنه تصحيف وهو بالسين المهملة والباء الموحدة وغن كان محفوظاً فلعله من تسمية الزوجة شاعة "

( 617 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 209 )
حديث " السخاء خلق الله الأعظم " رواه الديلمي عن أبي الشيخ معلقا
وهو إسناد ضعيف مظلم ويخيل إل انه إسناد مختلق فإنه لا يوجد في رواية الثقات – فيما أعلم – الجمع بين السفيانين والحمادين في سند واحد والله أعلم .

( 618 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 204 )
" شرحبيل بن سعد "
• لم يذكر فيه البخاري جرحا ولا تعديلاً ( 2/ 2/ 251)
• سكت عنه ابن أبي حاتم ( 2/ 1/ 339 ) فلم يذكر فيه شيئاً
• وأما ابن حبان فذكره في " الثقات " ( 4/ 364 )
• وأشار الذهبي إلى تليين توثيقه فقال في " الكاشف " " وثق "
• أشار الحافظ إلى تليينه " بقوله : " مقبول " يعني عند المتابعة وإلا فلين الحديث عند التفرد
• قلت : وهو " محتج به عند الشيخ أحمد شاكر " – ثقة "

( 619 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 210 )
" سفيان بن وكيع "
• أورده الذهبي في " الضعفاء " وقال :
: وقال أبو زرعة : كان يتهم بالكذب
• قال الحافظ في " التقريب "
" كان صدوقاً إلا أنه ابتلي بوراقه فأدخل عليه ما ليس من حديثه فنصح فلم يقبل فسقط حديثه "

( 620 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8/ ص 233 )
" عتيق بن يعقوب الزبيري
• ترجمه ابن أبي حاتم ( 3/ 2/ 26 ) وقال :
" سمعت أبا زرعة يقول : بلغني أن عتيق بن يعقوب الزبيري حفظ الموطأ " في حياة مالك "
• لم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلا ً " ابن أبي حاتم
• أورده الذهبي في " الميزان " وذكر توثيق الدراقطني إياه وبلاغ أبي زرعة
• زاد ابن حجر في " اللسان " أن ابن حبان ذكره في " الطبقة الرابعة من " الثقات "
• وقد وهمه الإمام الدارقطني في " الرواة عن مالك " في حديث رواه عن مالك
• قال الألباني : ويتلخص عندي ان الرجل ثقة له أوهام فلا يحتج به إذا خالفه من هو أحفظ منه "

( 621 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 250)
وقد قال الحافظ في آخر تخريجه لحديث " صل الصبح والضحى فإنها صلاة الأوابين " بعد أن ساق له عشر طرق ليس في الكثير منها ذكر لصلاة الصبح ومع ذلك فلم يصرح بتقوية الحديث بمجموع العشر وقال :
" وإذا تأملت ما جمعته عرفت أن طرق هذا الحديث كلها واهية ولكن الحديث إذا تعددت طرقه واختلفت مخارجه أشعر بأن له أصلاً ولا سيما إذا كان في باب الترغيب فإن أهل العلم احتملوا في ذلك ما لم يحتملوه في باب الحلال والحرام "

( 622 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 253 )
" واعلم أنه لا يوجد حديث صحيح صريح في إيقاع الطلاق بلفظ ثلاثا- ثلاثاً فلا تغتر بكلام الكوثري في كتابه " الإشفاق " فإنه غير مشفق على نفسه فإنه يصحح فيه ما ليس كهذا الحديث يتأول النصوص الصحيحة الصريحة بما يتفق مع انحرافه عن السنة كتأويله حديث يتأول النصوص الصحيحة الصريحة بما يتفق مع انحرافه عن السنة كتأويله حديث ابن عباس في " صحيح مسلم " على أنه في غير المدخول بها ! ومن أراد مفرق الحق في هذه المسألة فليراجع كتب شيخ الإسلام ابن تيمية والإمام ابن القيم الجوزية من أئمة السنة والذابين عنها "

( 623 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 254 )
حديث " خذّل عنا فإن الحرب خدعة "
" ضعيف جداً " الطبري في " تهذيب الآثار " وأبو عوانة
• واعلم أنني خرجت الحديث هنا من أجل طرفه الأول : " خذّل عنا " وإلا فبقيته صحيح بل متواتر أخرجه ابن جرير عن عشرة من الصحابة وبعضها في " الصحيحين " وخرجه السيوطي في " الجامع الصغير " عن أربعة عشر صحابياً ليس فيهم أبو الطفيل وأسماء بنت يزيد وقد اخرجهما الطبري فيصير العدد ( 16 )

( 624 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 254- 256 )
" وقفت على كتاب مؤلفه الشيخ عبد الله الدويش رحمه الله : " تنبيه القاري على تقوية ما ضعفه الألباني " ! وما قواه هذا الحديث !- حديث " خذّل عنا فغن الحرب خدعة "- فقد ساقه من رواية البيهقي في " دلائل النبوة " ......."

• وبالجملة فانتقاد الرجل تضعيفي للحديث برواية البيهقي هذه على ما فيها من الاضطراب والضعف لهو من الأدلة الكثيرة على انه لا يحسن هذه الصناعة الحديثية ولا الكتابة فيها

( 625 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 256/ ح 3778 )
حديث [ نهى عن الفهر ]
" ضعيف جدا " أخرجه العسكري في " تصحيفات المحدثين " وهو إسناد جدا آفته سعد بن طريف وقال ابن حبان : كان يضع الحديث على الفور

[ فائدة ]
• فسر العسكري ( الفهر ) بقوله :
• " ان يجامع الرجل امرأة ثم يتحول عنها إلى اخرى فينزل "
• وفي " النهاية "
• أفهر : إذا جامع جاريته وفي البيت اخرى تسمع حسه وقيل : ..."

( 626 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 261)
حديث [ لعنت المرجئة على لسان سبعين نبياً .... الحديث ]
" ضعيف " أخرجه ابن جرير الطبري في " تهذيب الآثار " وآفته ابو غانم يونس بن نافع الخراساني قال الحافظ " صدوق يخطئ "

( 627 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص262 )
قال ابن القيم في " المنار " رقم ( 79 )
" كل أحاديث الديك كذب إلا حديثاً واحداً : إذا سمعتم صياح الديكة فأسالوا الله من فضله فإنها رات ملكاً "
قال الألباني :
: وحديث : لا تسبوا الديك فإنه يوقظ للصلاة " صحيح كما في " الصحيحة "

( 628 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 277-278 / ح 3807 )
حديث [ من لعق الصّحفة ولعق أصابعه ...]
" " أخرجه الطبراني في " الكبير " وإسناده ضعيف جداص لجهالة الرجلين الذين لم يسميا
( تنبيه )
" وقع في " المعجم الكبير " : ( الصفحة ) وهو تصحيف ( الصفحة )
قلت :
فلا أدري هل انتبه لذلك الشيخ حمدي السلفي رحمه لله .والله أعلم .

( 629 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 282)
" ابو حمزة السكري "
اسمه : محمد بن ميمون المروزي لم يذكر أيضا في جملة الذين سمعوا من عطاء قبل الأختلاط بل إنه هو نفسه قد ذكره ابن القطان الفاسي فيمن اختلط ! كما في " التهذيب " وهو وهو مما فات ابن الكيال فلم يذكره في كتابه " الجامع " : " الكواكب النيرات "

( 630 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 282 )
" وجرير بن عبد الحميد ممن سمع من عطاء بن السائب بعد الاختلاط "

( 631 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 284-285 )
" عبد الرحمن ابن عمرو بن جبلة "
• وقع عند الخرائطي في " مكارم الأخلاق " : " عمر " وهو خطأ
• قال ابو حاتم : كان يكذب فضرب على حديثه
• قال الدارقطني : " متروك يضع الحديث "
• قال ابن حجر في " التعجيل " :
" ذكره ابن حبان في " الثقات "
" قال ابن القطان الفاسي : " مجهول الحال " وكأنه لم يقف على كلام البخاري "

( 632 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 292 -293 )
" في ترجمة " حفص بن عمر بن أبي العطاف السهمي مولاهم المدني في " التهذيب " قال :
" قال البخاري : منكر الحديث رماه يحيى بالكذب "
قال الألباني :
" ولينظر هل أراد بقوله ( يحيى ) النيسابوري هذا أم يحيى بن معين كما أظن ام غيرهما ؟
قلت :
" والأرجح والله اعلم أنه " يحيى بن معين " والله أعلم .

( 633 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 293 )
" نهشل بن سعيد الترمذي "
قال السيوطي في " ذيل الموضوعات " ( ص 41 )
" نهشل كذاب "

( 634 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 296 )
" وقد نبهناك مرارا أن رموز السيوطي في " الجامع الصغير " لا يعتمد عليها لأسباب كنت قد شرحتها في مقمة كتابي : " صحيح الجامع " و " ضعيف الجامع " والغريب أن المناوي نّبه على ذلك في أول شرحه : " الفيض " !

( 635 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 298 )
" ركب المصري "
• أورده ابن حجر في " الصحابة "
• قال ابن عبد البر في " الاستيعاب " ( 2/ 805 )
" كندي له حديث واحد حسن عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه آداب وحض على خصال من الخير والحكمة والعلم ويقال : إنه ليس بمشهر في الصحابة وقد أجمعوا على ذكره فيهم روى عنه نصيح العنسي "

( 636 )
قال الألباني ( ص 298 )
" وقوله : " حدث حسن " يعين ابن عبد البر – يعني حسن لغة ولفظاً
ولذلك قال المناوي :
" رمز المصنف لحسنه اغترارا بقول ابن عبد البر : " حسن " وليس بحسن فقد قال الذهبي في " المهذب " ركب يجهل ولم يصح له صحبة ونصيح ضعيف "
قال الألباني :
ومما يؤيد ما قالوا أن ابن عبد البر أورد في " الجامع " ( 1/ 54 – 55 ) حديثا آخر ثم قال عنه :
" هو حديث حسن جداً ولكن ليس إسناده بالقوي "
قلت : مما يدلان الحسن عندهم هم حسن لغة ولفظا ليس الاصطلاحي .

( 637 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 299 )
حديث " طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس ....الحديث "
إسناد ضعيف جدا اخرجه ابن عدي في " الكامل " وعنه البيهقي في " الشعب " والديلمي وآفته " محمد بن المتوكل ابو عبد الله بن أبي السري ضعيف من قبل حفظه "
• وأخرجه ابن الجوزي في " الموضوعات " وتبعه جمع كما بينته في " الرد على عز الدين بليق " برقم ( 272 )

( 638 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 304 )
أبي اسحاق الهمداني واسمه عمرو بن عبد الله السبيعي فإنه مدلس وقد كان اختلط لكن سماع الثوري منه قبل الاختلاط

( 639 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 304 )
" حديث : " الطهور ثلاثا ثلاثا واجبة ومسح الرأس واحدة "
" إسناده ضعيف " ومتنه باطل لمعارضته ما ثبت في " البخاري " وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ مرة مرة "

( 640 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 307 )
ما أخرجه ابو الشيخ في " العظمة " ( 43/ 1) عن عمر بن حريز ...
والصواب " عمرو بن جرير " كما حققه الأخ الفاضل " رضا الله المباركفوري " في تعليقه على كتاب " العظمة " ( 2/ 631 ) وذكر فيه قول ابو حاتم : " كان يكذب "

( 641 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 307 – 308 )
" السيوطي لم يصن كتابه عما تفرد به كذاب أو وضاع كما أدعاه في " الجامع الصغير " وإن كان لم يستطع الوفاء به فكان " الجامع الكبير " أولى به لأنه حشد فيه مثل الحاديث الموضوعة وقد مضى منها في السلسلة الضعيفة الكثير "

( 642 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 309 – 310 )
حديث [ عاشوراء يوم التاسع ]
" موضوع " أخرجه ابو نعيم في " الحلية " ( 9/ 322 )
آفته أبو امية بن يعلى "
• ولعل أصل الحديث موقوف رفعه أبو أمية فقد اخرج ابن أبي شيبة في " المصنف " ( 3/ 59 ) عن ابن عباس قال : " هو يوم التاسع "
" وإسناده صحيح "
• ومن الظاهر أن قوله : : يعني يوم عاشوراء " إنما هو تفسير من بعض الرواة ولعله ابن عباس نفسه ويوؤيده رواية الحكم الموقوفة وقد أخرجها مسلم عن ابن أبي شيبة بلفظ قال : " انتهيت إلى ابن عباس – رضي الله عنهما – وهو متوسد رداءه في زمزم فقلت أخبرني عن صوم يوم عاشوراء فقال : إذا رأيت هلال المحرم فاعدد وأصبح يوم التاسع صائما .. الحديث "
• *ومما يؤكد ان يوم عاشوراء هو العاشر حتى عند ابن عباس نفسه هو سبب ورود حديث ابن عمير أخرجه مسلم من طريق أخرى عن ابن عباس .
وهذا نص من ابن عباس على ان التاسع هو غير عاشوراء فثبت بطلان حديث الترجمة
• ووما يشهد على بطلان حديث الترجمة
ما رواه البزار من طريق عائشة رضي الله عنها :
" ان النبي صلى الله عليه وسلم أمر بصيام عاشوراء يوم العاشر "
قال الحافظ في " مختصر الزوائد " ( 1/ 406/ 672 )
" إسناده صحيح "
__________________



( 643 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 319 )
" وإن من تفاهة تخريج المعلق على " مسند أبي يعلى " وقلة فائدة التسويد أن المعلق سود قرابة صفحتين في نقل أقوال العلماء المختلفة في سماع مكحول من واثلة ثم مال إلى قول الحافظ : إنه سمع منه فإن مثل هذا البحث إنما يفيد إذا كان السند إلى مكحول ثابتاً وتوقفت تقوية الحديث على إثبات سماعه من الصحابي أما السند إليه ضعيف بل هالك !

( 644 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 327 )
" لم ينتبه للخطأ الفاحش من وضع " الفهرس " ل " الكامل " وسموه ب " معجم الكامل " من سقط بعض الحروف وبعض التصحيفات والاخطاء المطبعية ..ا ه

( 645 )

قال الألباني في " الضعيفة " (ج8 / ص 332 )
" ذا النون المصري "
اسمه : ثوبان بن إبراهيم المصري "
• قال الدراقطني : " روى عن مالك أحاديث فيها نظر "
• وقال الجوزقاني : " كان زاهداً ضعيف الحديث "

( 646 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 237 )
" عمر بن عبد العزيز بن قتادة "
• شيخ البيهقي فقد جهدنا في أن نجد له ترجمة فلم نوفق

( 647 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 343 )
" الجهبذي "
" بكسر الجيم وسكون الهاء بعدها باء موحدة مكسورة ثم ذال معجمة نسبة إلى " الجهبذ " حرفة معروفة في نقد الذهب وقد وقع في " اللسان " : " الجهدي " وهو خطأ مطبعي .."

( 648 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 350 )
" داود بن الحصين من رجال الشيخين ضعفه ابن الجوزي !
قال الحافظ : " ثقة " إلا في عكرمة "

( 649 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 359 )
" سلك الحافظ عفا الله عنه ! في كلامه على حديث " نزول الرب سبحانه وتعالى – وقد خرجت سبعا منها في " إرواء الغليل " ( 450 ) اثنتان منها في " الصحيحين " وأخريان في " صحيح مسلم " وسائرها في " مسند أحمد " وغيره " – سلك مسلك أهل الأهواء والبدع من حيث الرواية والدراية
• أما الرواية :
فإنه سكت عن إسناد الحديثين مع أنه يعلم مخالفتهما للروايات الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم في نزول الرب تعالى إلى السماء الدنيا
• وأما الدراية :
فلا يخفى ضعف بل بطلان التأويل المذكور إذا ما قورن بالروايات الصحيحة الثابتة "
- وقد قال الحافظ كما في " الفتح " ( 3/ 25 ) :
- " وقد حكى أبو بكر بن فورك : أن بعض المشايخ ضبطه بضم أوله على حذف المفعول أي ينزل ملكا ويقويه ما رواه النسائي من طريق الأغر ...."
• وقد أبطل التأويل المذكور شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في " حديث النزول " ( ص 37-38 ) .ورد على ابن فورك في ما ادعاه انظر الضعيفة " ( ج8 / ص 360 ) فيما نقله الألباني رحمه الله تعالى .
• قد أشار شيخ الإسلام رحمه الله إلى شكه في ثبوت رواية النسائي كما في " الضعيفة " برقم ( 3897 ) وسكوت الحافظ عليها مما حملني على تحقيق القول فيها لأن السكوت لا يجوز والشك يشعر بان الشيخ لم يكن على بينة من حالها وإلا لبادر إلى إنكارها ولم يكن بحاجة إلى الجمع بينهما وبين اللفظ المحفوظ "


( 650 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج8 / ص 361 )
" أن الكوثري المشهور بعدائه الشديد للسنة وأهلها قد ذكر في تعليقه على " الأسماء والصفات " ( ص 450 ) أن الحافظ عبد الحق قد صحح حديث الذي أخرجه النسائي في " اليوم والليلة " ( رقم 482 ) وهو في " الضعيفة " برقم ( 3897 ) وأما عن عزوه للحافظ عبد الحق لا يصح فإن الكوثري لا يوثق بكثير مما ينقله لأنه يدلس "