( 501 )

قال الألباني في " الضعيفة ( ج7/ ص 27 )
" معاوية بن عبد الكريم وهو المعروف بالضال صدوق كما في " التقريب "
قلت :
قال الحافظ عبد الغني المقدسي رحمه الله :
" رجلان نبيلان لزمهما لقبان قبيحان معاوية بن عبد الكريم ( الضال ) وإنما ضل في طريق مكة وعبد الله بن محمد ( الضعيف ) وإنما كان ضعيفاً في جسمه لا في حديثه " !
" تهذيب الكمال " ( 16/ 99 ) وفيات الأعيان ( 3/ 224 )

( 502 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 43 )
" أبو عمر لاحق ابن الحسين بن عمران بن محمد بن أبي الورد البغدادي "
• قال الخطيب فيه :
" حدث عن خلق لا يحصون من الغرباء والمجاهيل أحاديث مناكير وأباطيل "
• ثم روى عن أبي سعد عبد الرحمن بن محمد الإدريسي أنه قال :
" كان كذاباً أفاكاً يضع الحديث عن الثقات ... ووضع نسخاً لأناس لا تعرف أساميهم في جملة رواة الحديث مثل :
- طرغال
- وطربال
- وكركدن
- وشعبوب
" ولا نعلم رأينا في عصرنا مثله في " الكذب والوقاحة مع قلة الدراية ... ولعله لم يخلف مثله من الكذابين إن شاء الله "

( 504 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 61 )
" اغتر الشيخ عبد الله الغماري في كتابه الذي أسماه " الكنز الثمين " وأدعى أنه جرد فيه الأحاديث الصحيحة من " الجامع الصحيح " و " الترغيب " وغيرهما وهو فيه مقلد لهما غير محقق "

( 505 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ 62 )
" إسماعيل بن أبي عياش "
• وإن كان في نفسه ثقة فحديثه عن غير الشاميين ضعيف "

( 506 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 72 )
" نعيم بن ربيعة "
قال الذهبي : " لا يعرف "
• نقل الحافظ ابن كثير في " تفسيره " عن الإمام الدراقطني أنه صوب هذه الرواية على رواية مالك المنقطعة ثم قال :
" قلت : الظاهر ان الإمام مالكاً إنما أسقط ذكر " نعيم بن ربيعة " عمداً لما حال نعيم بن ربيعة ولم يعرفه فإنه غير معروف إلا في هذا الحديث ولذلك يسقط ذكر جماعة ممن لا يرتضيهم ولهذا يرسل كثيرا من المرفوعات ويقطع كثيرا من الموصولات "

قال الألباني :
" وهذه فائدة عزيزة هامة من قبل هذا الحافظ النحرير فعض عليها بالنواجذ "

( 507 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 73 )
" وفي أخذ الذرية من صلب آدم أحاديث أخرى صحيحة أخصر من هذا الحديث في " الضعيفة " ( ح 3071 ) خرجت بعضها في " الصحيحة " ( 48-50 ) وليس في شيء منها مسح الظهر عدا في حديث لأبي هريرة مخرج في " ظلال الجنة " ( 204-205 ) وفي كلها لم تذكر الآية { وإذا أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم ..}

( 508 )
قال الالباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 87 )
" مراسيل الحسن البصري رحمه الله من أضعف المراسيل عند أهل العلم "

( 509 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 87 )
" عمر بن قيس المكي " ابو جعفر المعروف : " ( سندل )
" متروك " كما قال الحافظ رحمه الله .

( 510 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 87 )
" وقد صح التكبير على الجنائز بأكثر من أربع إلى التسع وقد وردت بأسانيد صحاح " ا ه
( 511)
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 98 )
" وجدت لجملة " أن أطفال المشركين أنهم خدم أهل الجنة " بعض الطرق والشواهد فأخرجتها في " الصحيحة " ( 1468 )

( 512 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 115-116 )
" عائذ بن نسير "
" ( نسير ) : بالنون والسين مصغراَّ كما هو مقيد في " العقيلي " وابن عدي وهو كذلك في " المشتبه " للذهبي ( ص 82 ) ووقع في " الميزان " ( شبر ) وفي " اللسان " : " بشير " واغتر به المصحح لكتاب " مجمع الزوائد " ( 3/ 208 ) !

( 513 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 116 )
" وفي النهي عن الصبغ بالسواد غير ما حديث صحيح فانظر الى " غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال والحرام "

( 514 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 127 )
" شريك بن عبد الله القاضي "
" لم يحتج به مسلم لكن أخرج له متابعة كما قال الذهبي في " الميزان "

( 515 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 133/ ح 3136)
حديث [ إن الله يكره فوق سمائه أن يخطأ أبو بكر ]
• موضوع آفته الوضين بن عطاء سيء الحفظ والجراح بن منهال منكر الحديث .
• أورده ابن الجوزي في " الموضوعات "
• قال الذهبي في " العلو " ( ص 37 ) بعد أن بين علله :
" والخبر غير صحيح وعلى باغض الصديق اللعنة "

( 516 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 134 )
" عمران بن حطان "
قال العقيلي في " الضعفاء " ( 312 )
• عمران لا يتابع على حديثه وكان يرى رأي الخوارج ولا يثبت سماعه من عائشة رضي الله عنها "
( 517 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 137 )
قال الحافظ ابن ناصر الدين الدمشقي في " جزء : " فضل يوم عرفة "
" حديث : وقفة الجمعة يوم عرفة : انها تعدل اثنتين وسبعين حجة حديث باطل لا يصح وكذلك لا يثبت ما روي عن زر بن حبيش : أنه افضل من سبعين حجة في غير جمعة "

( 518 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 146 )
قال العقيلي في " الضعفاء " ( 208 )
" عبد الله بن سيف حديثه غير محفوظ وهو مجهول بالنقل وفي النهي عن سب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث ثابتة الأسانيد من غير هذا الوجه وأما اللعن فالرواية فيه لينة وهذا يروى عن عطاء مرسل "
قصد حديث : " لعن الله من سب أصحابي "

( 519 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 164 )
" حنش "
هو لقب ل " الحسين بن قيس أبو علي الرحبي "
قال الحافظ في " التقريب " ": " متروك "
قال البوصيري في " الزوائد " ( 169/ 1)
" .... حنش .. ضعفه أحمد وابن معين وأبو حاتم وأبو زرعة والبخاري والنسائي والعقيلي وابن عدي والجوزجاني والبزار والدراقطني وغيرهم "

( 520 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 165 )
" ليس كل ما سكت عنه الحافظ ابن حجر في " الفتح " و " المطالب العالية " أنه حسن من حيث الواقع " ا ه

( 521 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 172 )
" وقد ذكرت أكثر من مرة أن رموز " الجامع " لا يوثق بها لأسباب شرحتها في مقدمة " صحيح الجامع " و " ضعيف الجامع " ومن ذلك اختلاف النسخ ففي بعضها ما ليس في البعض الآخر "

( 522 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 173 )
" نوح بن أبي مريم " الملقب ب " الجامع "
" جمع كل شيء من العلوم إلا الصدق !
قال الحافظ :
" كذبوه في الحديث وقال ابن المبارك : كان يضع "

( 523 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 173-174/ ح 3191 )
حديث [ إن لقمان الحكيم كان يقول : إن الله إذا استودع شيئاً حفظه ]
" ضعيف " رواه " عبد بن حميد " في " المنتخب "
أخرجه أحمد إلا أنه قال عن قزعة عن ابن عمر ... وقال مرة نهشل : عن [ قزعة أو عن أبي غالب .]
_ نهشل : ثقة
أبي غالب : قال الحافظ : مستور
قال الألباني :
" ولما كان الراوي قد تردد في كون الحديث عنه أو عن قزعة لم يجز الحكم على الحديث بصحة لثقة قزعة ولا بالضعف لجهالة أبي غالب وإنما التوقف حتى يترجح لدينا أحد الوجهين وهذا من الوجهة العملية معناه ان يعامل الحديث معاملة الضعيف ما دام اننا لم نصححه فتأمل .
" وقد صح الحديث من قوله صلى الله عليه وسلم لا من قول لقمان الحكيم " وقد خرجته في " الصحيحة " ( 2547 )

( 524 )
قال الالباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 182 )
وكأن هذا الحديث الضعيف : " إن الله ملكاً موكلاً بمن يقول : يا أرحم الراحمين ! ..الحديث " هو أصل ما اعتاده كثير من المصلين في عمّان وغيرها من مدن الأردن من قولهم دبر كل صلاة : " يا أرحم الراحمين ..." ثلاثاً ولا أصل له في السنة الصحيحة بل هو مفوت سنن كثيرة كما هو مشاهد منهم وصدق من قال من السلف :
" ما أحدثت بدعة إلا وأميتت سنة "

( 525 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7 / ص 184-185 )
الراوي : " محمد بن سليمان بن مسمول المخزومي "
تناقض فيه ابن حبان
• شذ فيه ابن حبان فوثقه في " ثقاته "
• والأئمة على تضعيفه

( 526 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 186 )
" حديث " : " سألت أنس بن مالك قال : قلت : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على ابنه إبراهيم ؟ قال : لا أدري رحمة الله على إبراهيم لو عاش كان صديقاً نبياً "
أخرجه أحمد ( 3/ 133 ) وابن سعد ( 1/ 140 )
وإسناده صحيح على شرط مسلم
وله شاهد من حديث جابر مرفوعاً :
" لو عاش إبراهيم لكان نبياً "

( 527 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 189 )
" والشيخ الغماري في كتابه " المداوي " ( 1/ 551 )
• واسع الخطو فيه فقد ذكر فيه بعض الأحاديث الصحيحة مثل قوله صلى الله عليه وسلم : " عليكم بالشام " !
• ومن الغرائب أنه أحيانا لا يتكلم إسناد الأحاديث الموضوعة وبالرغم من انه لا يورده في رسالته " المغير على الأحاديث الموضوعة في الجامع الصغير "
كما الحديث الضعيف جدا في " الضعيفة " ( ح 3205 ) . بتلخيص
• وقال ( ص 204 )
" وقد زاد في الخلط – يعني – " الغماري " في أول الكتاب ( 1/ 40- 43 ) بصورة عجيبة تلفت النظر لأنه عامة القراء لا يستطيعون أن يميزوا ما صح من تلك الروايات ما لم يصح لأنه هو لم يميزها بل تركها كما نقلها بأسانيدها ! والله المستعان "

( 528 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 200 )
" الدولابي " صاحب كتاب " الكنى والأسماء "
" متكلم فيه "

( 529 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 203/ ح 3219 |)
حديث [ إنما انا عبد آكل كما يأكل العبد " وأشرب كما يشرب العبد " ]
منكر بذكر الشرب
والمحفوظ من هذا الحديث " ..... وأجلس كما يجلس العبد "
وهو في " الصحيحة " ( 544 و 686 )

( 530 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 214-215 )
الراوي : " الفيض بن وثيق "
قال ابن معين فيه :
" كذاب خبيث "
قال الذهبي :
" قلت : قد روى عنه أبو زرعة وأبو حاتم وهو مقارب الحال إن شاء الله تعالى "
قال الألباني :
كذا قال !
وقول ابن معين فيه جرح مفسر فهو مقدم على توثيق من وثقه لو كان صريحاً وممن يوثق بتوثيقه "
" رواية أبي حاتم عنه ليس توثيقاً منه له
" رواية أبي زرعة فقد ذكروا انه لا يروي إلا عن ثقة "
" فالجرح المفسر مقدم عليه قطعاً "
أورده الذهبي في " الضعفاء "

( 531 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 227 )
" وقد زعم الشيخ الصابوني في كتابه " مختصر تفسير ابن كثير " أنه لم يورد فيه ما لم يثبت من الحديث ! وقد سبق ذكر أمثلة كثيرة من الأحاديث الضعيفة مما وقع في " مختصره " وكذلك في مختصر – ابن بلده – الشيخ الرفاعي – رحمه الله تعالى - .

( 532 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 239 )
قال الرافعي رحمه الله في كتابه " التدوين في أخبار قزوين " ( 1/ 5)
" .... وبشر ابن سلمان هو أبو إسماعيل النهدي الكوفي ... وقد أخرج له مسلم "
قال الألباني :
" الذي روى له مسلم إنما هو بشير بن سلمان أبو إسماعيل الكندي .."

( 533 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 240 )
" ولا يصح في فضل ( قزوين ) حديث بل غالبها باطل موضوع ولا تغتر بفضل المؤلفين في فضلها فإنهم يتساهلون في رواية أحاديث الفضائل وبعضهم يؤلف الكتب لبيان ضعفها ووهائها وهذا مما يشكرون عليه ولهم المثوبة عند الله تبارك وتعالى "
قلت : انظر الضعيفة ( ح 3245و 3246و 3247 )

( 534 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 246)
" الضعف الشديد للحديث لا يستشهد به "

( 535 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 252-253)
" المعلى بن هلال "
قال الذهبي في " الميزان ":
" رماه السفيانان بالكذب ..."

( 536 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 253 )
" وإن من غرائب الشيخ الغماري التي لا تنتهي أنه لم يتعقب المناوي في تناقضه .. وإنما سود نحو صفحتين في بيان أوهام المناوي في بعض الأنساب والإنكار عليه تعجبه من عدم عزو السيوطي لبعض الأحاديث ل " ضعفاء البخاري " بقوله : " على أن ضعفاء البخاري " ليس هو بأشهر من " تاريخ قزوين " للرافعي بين أهل الحديث " ! فهل يقول هذا محدث بل حافظ منصف ؟ !

( 537 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 255/ ح 3258)
حديث " الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها "
• منكر " وإسناده ضعيف مظلم بمرة

( 538 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 261 )
" وأعلم أن هذا الحديث – تنظفوا بكل ما استطعتم فإن الله بنى الإسلام على النظافة ... الحديث – هو أصل ذاك الحديث الذي تتداولته الألسنة وذكره الغزالي في " الإحياء " ( 1/ 49 ) بلفظ :
" بني الدين على النظافة "
قال مخرجه الحافظ العراقي :
" لم أجده هكذا ..."
وللطبراني في " الأوسط " : بسند ضعيف جدا من حديث ابن مسعود : " النظافة تدعو إلى الإيمان "
وتمام حديث عائشة : " ولا يدخل الجنة إلا كل نظيف "
أخرجه ابن حبان في " الضعفاء " ( 2/ 57 )

( 539 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 262)
" حديث عائشة : " لا يدخل الجنة إلا كل نظيف " أخرجه ابن حبان في " الضعفاء " ( 2/ 57 ) عزاه الشيخ القرضاوي في تعليقه على كتابه " الحلال والحرام " ( ص 79) لابن حبان وهذا خطا قبيح لا يليق بأهل العلم لأن من المعروف عندهم أن إطلاق العزو لابن حبان يعني أنه رواه في " صحيحه " وقد عرفت إنما أخرجه في " ضعفائه "

( 540 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 266 )
قال ابو عبيد في " الغريب " ( ق 25/ 1) معلقاً :
" قال الأموي : ( السوآء) : القبيحة يقال للرجل من ذلك : ( أسوا )
قال أبو عبيد : " وكذلك كل كلمة أو فعلة قبيحة فهي سوآء "
وكذا في " النهاية " والله أعلم .

( 541 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 271 )
" وقد ألتبس علي أمر الراويين وهما :
- إسحاق بن وهب الطهرمسي
- بإسحاق بن وهب العلاف
الأول : قال الدراقطني : إسحاق بن وهب كذاب متروك حدث بالأباطيل "
الثاني : العلاف : ثقة من شيوخ البخاري .
" وخلط بينهما ابن الجوزي رحمه الله "

( 542 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 275)
" رموز الجامع الصغير والكبير للسيوطي لا قيمة لها مطلقا كما نبهنا على ذلك مراراً !! ومن الغرائب أن الشيخ الغماري – مع علمه وتوسعه في نقد المناوي وتشنيعه عليه بسبب أوهامه يشايعه في الاعتداد برموز الجامع ! ثم هو قد فاته بعض الأحاديث " الموضوعة " فلم يتعقب فيها المناوي ولا أورده في " المغير " !!

( 543 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 277 )
" نعم ثبتت زيادة ابن حبان : " من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير عشر مرات بزيادة " يحيى ويميت " مع تقييد التهليل عشراً بما بعد صلاة الصبح و المغرب في أحاديث يرتقي ذلك بمجموعها إلى مرتبة الصحة ولذلك أوردت بعضها في " صحيح الترغيب " ( 472-475 )

( 544 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 281 )
" أحاديث ضمة القبر غير أحاديث عذاب القبر كما يدل عليه أحاديث ضم القبر لسعد بن معاذ وللصبي وأنظر الصحيحة ( 1695و 2164 )

( 545 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 290 )
وبناء على القاعدة :
" أن ما رواه الرافعي – ومن نحا نحوه – وتفرد به - ضعيف "

( 546 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 293 )
قال ابن التركماني في " الجوهر النقي "
" وإن ضعفوا هذا الأثر من أجل أبي حنيفة فهو وإن تكلم فيه بعضهم فقد وثقه كثيرون وأخرج له ابن حبان في " صحيحه " واستشهد به الحاكم في " المستدرك " ومثله في دينه وورعه وعلمه لا يقدح فيه كلام أولئك " !
قال الألباني :
" هذا تعطيل لعلم الجرح تعصباً للإمام فإن الجرح لا ينظر فيه إلى دين المجروح وورعه وعلمه وإنما إلى حفظه وضبطه لرواياته بعد أن تثبت عدالته ولا شك عندي في عدالته ولكن الضبط والحفظ شي آخر وهذا ما لم يعرف به الإمام رحمه الله بل عرف بنقيضه "

( 547 )
قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 293)
" الاستشهاد بالراوي غير الاحتجاج به كما هو مقرر في هذا العلم الشريف "
( 548 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 293)
" لم يخرج ابن حبان في صحيحه " للإمام أبي حنيفة رحمه الله وأما دعوى ابن التركماني رحمه الله في قوله : " وأخرج له ابن حبان في " صحيحه " فهو مدسوس في نقدي وإن صح فيكون على سبيل الاستشهاد لا الاحتجاج ثم تأكدت من دس ذلك بأمور كثيرة منها :
- أن أحدا ممن ترجم له رحمه الله لم يذكر ذلك
- ولم يرد له ذكر في فهرس " صحيح ابن حبان / الإحسان " ط المؤسسة
- ولا ادعى ذلك أحد من المتعصبة غير ابن التركماني عفا الله عنا وعنه
- ولم يورده ابن حبان في كتابه " الثقات " على تساهل شرطه فيه كما هو معلوم عند النقاد
- أورده ابن حبان في كتابه الآخر : " المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين " وقد أساء القول فيه وكان مما قال ( 3/ 63 ) :
- " وكان رجلا جدلاً ظاهر الورع لم يكن الحديث صناعته حدث بمئة وثلاثين حديثاً مسانيد ما له في الدنيا غيرها أخطأ منها في مئة وعشرين حديثاً ... فلما غلب خطؤه على صوابه استحق ترك الاحتجاج به في الأخبار "

( 549 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 299 )
" نقل الحافظ في " اللسان " زيادة منه على أصله " الميزان " في ترجمة ( أبي علي الخراساني ) فهل هذا ( الخراساني ) هو غير ( أبي علي الحراني ) لأختلاف الشيوخ والرواة عنه عند ابن حبان أم هو هو لكن وقع في نسبته تحريف وتناقض فيه ابن حبان كما يقع منه أحيانا ؟ هذا ما لم يتبين لي الآن فمن كان عنده علم فليفدنا وجزاه الله خيراً ..

( 550 )

قال الألباني في " الضعيفة " ( ج7/ ص 300 )
الراوي : " أبو الفتح محمد بن الحسين الأزدي الحافظ ترجمه الخطيب البغدادي فقال ( 2/ 244 ) :
" في حديثه غرائب ومناكير وكان حافظاً صنف كتباً في علم الحديث وسألت ابن علان عنه ؟ فذكره بالحفظ وحسن المعرفة بالحديث وأثنى عليه سألت أبا بكر البرقاني عنه ؟ فأشار إلى أنه كان ضعيفاً وقال : ورأيته في جامع المدينة وأصحاب الحديث لا يرفعون به رأساً ويتجنبونه "
• أورده الذهبي في " المغني " وقال :
" تكلم في الجرح والتعديل وله مناكير ضعفه البرقاني وقال ابن الجوزي : كانوا يضعفونه "
وقال في " التذكرة :
" قلت : له مصنف كبير في " الضعفاء " وهو قوي النفس في الجرح وهاه جماعة بلا مستند طائل " !