ينتمي الإيبوبروفين إلى مجموعة من العلاجات تسمى مضادات الالتهاب غير الستيرويدية  ، والتي تعمل على تثبيط إنتاج البروستاجلاندين ، وهي المواد التي يطلقها الجسم كاستجابة للمرض أو الإصابة.
يمتلك دواء إيبوبروفين مفعولا وتأثيرا:
خافضا للحرارة
مضادا للالتهاب
يمكن استخدام الإيبوبروفين عند البالغين أو الأطفال الذين لا تقل أعمارهم عن 6 أشهر
تختلف استخدامات الإيبوبروفين باختلاف الشكل الصيدلاني ، ومن أهم استخدامات دواء إيبوبروفين ما يلي :
مسكن للألم الخفيف إلى المتوسط
خافض للحرارة والحمى
تقليل الالتهاب
تسكين ألم الأسنان
تسكين ألم الدورة الشهرية وتخفيف أعراض عسر الطمث
الإيبوبروفين وكورونا:
أكدت لجنة الأدوية البشرية أنه لا يوجد دليل واضح على أن استخدام الإيبوبروفين لعلاج أعراض فيروس كوفيد-19 ، مثل ارتفاع درجة الحرارة، يمكن أن يجعل تأثير فيروس كورونا أسوء على المصابين.
لذلك يمكن تناول الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لعلاج أعراض فيروس كورونا ، ولكن يوصى بتجربة الباراسيتامول أولا لان له تأثيرات جانبية أقل من أقراص إيبوبروفين وهو الخيار الأكثر أمانا لمعظم الناس