اسباب هجرة الفتيات ، راى المجتمع فى هجرة الفتيات للعمل
هجرة الفتيات من أجل العمل
يلجأ الشباب عادة إلى الهجرة هروباً من البطالة، وللبحث عن عمل بمواصفات معينة، ومرتب عالٍ, ولكن ماذا عن هجرة الفتيات لذات الأسباب؟؟
بعض الفتيات ترفض الموضوع بسبب تعلقها بأهلها و عدم الرغبة في الابتعاد عنهم, و لأن المرء عندما يقرر أن يسافر ليجهز نفسه لمدة سنة فقط، يطمع أكثر، ويستمر في الغربة لمدة سنتين أو ثلاث، وربما أكثر، وبالتالي يبتعد عن أهله وأسرته، وهذا غير محبب لديهن, وتفضل البقاء براتب متوسط أو قليل قرب أهلها على راتب كبير بعيداً عنهم.
اسباب هجرة الفتيات ، راى المجتمع فى هجرة الفتيات للعمل
و أخريات يفضلن البقاء في البلد ليس بسبب تعلقهن بأهلهن فحسب بل من أجل البلد نفسه وما يوفره من حقوق, وطرق معاملة لا يمكن للفتاة الحصول عليها في بلد غريب, إضافة إلى خوفهن من استغلال البعض كالسرقة و النصب و الإحتيال, وخصوصاً إذا كانت ضعيفة الشخصية.
و فتاة أخرى تقول أنها غير مضطرة للسفر و العناء بما أنها فتاة وأن ذلك واجب على الشاب لأه هو من يتحمل أعباء الحياة الزوجية و المعاشية, و إذا ساعدتته فيمكن ذلك في البلد نفسه أو السفر معه.
في الجهة المغايرة, ترى الكثير من الفتيات أن سفر الفتاة للعمل ضروري, وخصوصاً إذا لم تحصل على الفرصة التي تلبي طموحها في بلدها, إضافة إلى أنه يمكنها بذلك الاعتماد أكثر على نفسها و تحصيل المزيد من المعرفة عن البلدان الأخرى.
إضافة لوجود شريحة تسير على مبدأ (إذا صار بسافر, وإذا لاء قاعد ببلدي), و هي شريحة لا تتخذ موقف معين من السفر فإذا جاء للفتاة فرصة عمل جيدة وتأمن سفرها, سافرت, وإلا فإنها باقية في بيتها.
هجرة الفتيات من أجل العمل
يلجأ الشباب عادة إلى الهجرة هروباً من البطالة، وللبحث عن عمل بمواصفات معينة، ومرتب عالٍ, ولكن ماذا عن هجرة الفتيات لذات الأسباب؟؟
بعض الفتيات ترفض الموضوع بسبب تعلقها بأهلها و عدم الرغبة في الابتعاد عنهم, و لأن المرء عندما يقرر أن يسافر ليجهز نفسه لمدة سنة فقط، يطمع أكثر، ويستمر في الغربة لمدة سنتين أو ثلاث، وربما أكثر، وبالتالي يبتعد عن أهله وأسرته، وهذا غير محبب لديهن, وتفضل البقاء براتب متوسط أو قليل قرب أهلها على راتب كبير بعيداً عنهم.
اسباب هجرة الفتيات ، راى المجتمع فى هجرة الفتيات للعمل
و أخريات يفضلن البقاء في البلد ليس بسبب تعلقهن بأهلهن فحسب بل من أجل البلد نفسه وما يوفره من حقوق, وطرق معاملة لا يمكن للفتاة الحصول عليها في بلد غريب, إضافة إلى خوفهن من استغلال البعض كالسرقة و النصب و الإحتيال, وخصوصاً إذا كانت ضعيفة الشخصية.
و فتاة أخرى تقول أنها غير مضطرة للسفر و العناء بما أنها فتاة وأن ذلك واجب على الشاب لأه هو من يتحمل أعباء الحياة الزوجية و المعاشية, و إذا ساعدتته فيمكن ذلك في البلد نفسه أو السفر معه.
في الجهة المغايرة, ترى الكثير من الفتيات أن سفر الفتاة للعمل ضروري, وخصوصاً إذا لم تحصل على الفرصة التي تلبي طموحها في بلدها, إضافة إلى أنه يمكنها بذلك الاعتماد أكثر على نفسها و تحصيل المزيد من المعرفة عن البلدان الأخرى.
إضافة لوجود شريحة تسير على مبدأ (إذا صار بسافر, وإذا لاء قاعد ببلدي), و هي شريحة لا تتخذ موقف معين من السفر فإذا جاء للفتاة فرصة عمل جيدة وتأمن سفرها, سافرت, وإلا فإنها باقية في بيتها.