[size=32]الابتسامه [/size][size=32]اجمل [/size][size=32]وسامة
[/size]
[size=32][/size]
[size=32]البعض من الناس يحتفظون دوما بروح الطرفة والظرافة[/size][size=32][size=32] على الغالب ،
لو مهما كانت ظروفهم وأحوالهم.
البعض الآخر ممن يتعامل مع مبادئه وعمله[/size][size=32] وهموم اناس بجدية ، ولكنه لا يأخذ نفسه بجدية !
فهو قادر على الضحك[/size][size=32] من نفسه ومن اخطائه الكبيرة والصغيرة ... وأوهامه العجيبة.
ولكن كن على حذر ...فالذي يضحكك من نفسه[/size][size=32] ، قادر على ان يضحك من الآخرين.
ولكنك لا تستطيع ان تلومه ... فمن ساواك بنفسه .......ما ظلمك[/size][size=32] !!
[/size][size=32][/size]
[size=32]ومشكلة الكثير من الناس انهم يأخذون الحيـــــاة[/size][size=32] بجدية أكثر مما يجب
وهؤلاء تجدهم دوما متجهمينعابسين ، يحملون العالم على أكتافهم... والابتسامة [/size][size=32]عندهم من المحظورات.
ولو التفت كل واحد بنفسه لضحك عليها... ولتغيرت[/size][size=32] نظرته للحياة والناس.
هؤلاء يبخلون حتى بالابتسامة والتي هي صدقة[/size][size=32] جارية ..
[/size][size=32][/size]
[size=32]سمعت عن امرأة سألت زوجها : ماذاجذبك إلي ؟ فقال لها زوجها : روح الطرفة
فروح الطرفة الحقيقي ، هو أن يسمع الرجل [/size][size=32]من زوجته طرفة تحاول ان تضحكه [/size][size=32]بها ...
ومع ذلك يضحك ليديم العشرة. ويشعر زوجته انه يحبها ويضحك على طرفة [/size][size=32]منها حتى لو لم يفهمها[/size][size=32]،
لكي يشعرها ان روحها الظريفة هي أحد الاسباب التي تجذبه[/size][size=32] اليها.
ولا يقل الرجل عن زوجته ايضا ...فهو احيانا يحفظ حكاية ظريفة او حكايتين ( في أحسن الأحوال[/size][size=32] ) ،
ويرددها كأنها نشيد وطني.. والمرأة الذكية [/size][size=32]هي التي تضحك على هذه [/size][size=32]الحكايات
[/size][size=32]حتى وان كانت قديمة ومكررة ، لكي تشعر زوجها بالسعادة[/size][size=32].
[/size][size=32][/size]
[size=32]والظرافة لا تدخل بعض البيوت الا اذا كان هناك ضيوف [/size][size=32]...
فتقدم مع ما يقدم للضيف من عصير ومقبلات .......وطرائف ....
حتى يقول الضيف ان هذا البيت مليء بالحب والاستقرار وروح الخفة والظرافة[/size][size=32]....
وبمجرد ان يخرج الضيف ، تسمع أشياء كثيرة....لا علاقة لها بالظرافة ولا بخفة الدم[/size][size=32] !!!!
[/size][size=32][/size]
[size=32]في مناسبات [/size][size=32]اجتماعية[/size][size=32] كثيرة،
أحيانا تسمع الحكاية الظريفة للمرة الألف ...ومع ذلك ....تضحك تأدبا
[/size][size=32]لا سعادة او فكاهة.
[/size][size=32][/size]
[size=32]في أماكن العمل[/size][size=32] ....
الموظف يضحك على قصص مديره ( الظريفة[/size][size=32] ) التي يحكيها المدير أحيانا [/size][size=32]لموظفيه
[/size][size=32]ربما تواضعا منه.... وربما ليختبر ولاء[/size][size=32] الموظف لمديره ، وذلك حسب قدرة [/size][size=32]الموظف على الضحك والابتسام على هذه الحكايا ....
[/size][size=32][/size]
[size=32]وبرغم كل هذه التناقضات بداخل انفسنا ....
تكون [/size][size=32]الإبتسامة أحيانا نابعة من القلب
واحيانا أخرى تأدبا ومجاملة أو ولاءا[/size][size=32] ...
أو حتى ....واجب[/size][size=32] من واجبات الضيافة..
[/size][size=32][/size]
[size=32]ولكن[/size][size=32]...
كونوا مع الإبتساامة دوما ...لعلكم تتصدقوا ، او تجدوا من يتصدق عليكم بالابتسامة[/size][/size][size=32]
[/size]
[size=32]البعض من الناس يحتفظون دوما بروح الطرفة والظرافة[/size][size=32][size=32] على الغالب ،
لو مهما كانت ظروفهم وأحوالهم.
البعض الآخر ممن يتعامل مع مبادئه وعمله[/size][size=32] وهموم اناس بجدية ، ولكنه لا يأخذ نفسه بجدية !
فهو قادر على الضحك[/size][size=32] من نفسه ومن اخطائه الكبيرة والصغيرة ... وأوهامه العجيبة.
ولكن كن على حذر ...فالذي يضحكك من نفسه[/size][size=32] ، قادر على ان يضحك من الآخرين.
ولكنك لا تستطيع ان تلومه ... فمن ساواك بنفسه .......ما ظلمك[/size][size=32] !!
[/size][size=32][/size]
[size=32]ومشكلة الكثير من الناس انهم يأخذون الحيـــــاة[/size][size=32] بجدية أكثر مما يجب
وهؤلاء تجدهم دوما متجهمينعابسين ، يحملون العالم على أكتافهم... والابتسامة [/size][size=32]عندهم من المحظورات.
ولو التفت كل واحد بنفسه لضحك عليها... ولتغيرت[/size][size=32] نظرته للحياة والناس.
هؤلاء يبخلون حتى بالابتسامة والتي هي صدقة[/size][size=32] جارية ..
[/size][size=32][/size]
[size=32]سمعت عن امرأة سألت زوجها : ماذاجذبك إلي ؟ فقال لها زوجها : روح الطرفة
فروح الطرفة الحقيقي ، هو أن يسمع الرجل [/size][size=32]من زوجته طرفة تحاول ان تضحكه [/size][size=32]بها ...
ومع ذلك يضحك ليديم العشرة. ويشعر زوجته انه يحبها ويضحك على طرفة [/size][size=32]منها حتى لو لم يفهمها[/size][size=32]،
لكي يشعرها ان روحها الظريفة هي أحد الاسباب التي تجذبه[/size][size=32] اليها.
ولا يقل الرجل عن زوجته ايضا ...فهو احيانا يحفظ حكاية ظريفة او حكايتين ( في أحسن الأحوال[/size][size=32] ) ،
ويرددها كأنها نشيد وطني.. والمرأة الذكية [/size][size=32]هي التي تضحك على هذه [/size][size=32]الحكايات
[/size][size=32]حتى وان كانت قديمة ومكررة ، لكي تشعر زوجها بالسعادة[/size][size=32].
[/size][size=32][/size]
[size=32]والظرافة لا تدخل بعض البيوت الا اذا كان هناك ضيوف [/size][size=32]...
فتقدم مع ما يقدم للضيف من عصير ومقبلات .......وطرائف ....
حتى يقول الضيف ان هذا البيت مليء بالحب والاستقرار وروح الخفة والظرافة[/size][size=32]....
وبمجرد ان يخرج الضيف ، تسمع أشياء كثيرة....لا علاقة لها بالظرافة ولا بخفة الدم[/size][size=32] !!!!
[/size][size=32][/size]
[size=32]في مناسبات [/size][size=32]اجتماعية[/size][size=32] كثيرة،
أحيانا تسمع الحكاية الظريفة للمرة الألف ...ومع ذلك ....تضحك تأدبا
[/size][size=32]لا سعادة او فكاهة.
[/size][size=32][/size]
[size=32]في أماكن العمل[/size][size=32] ....
الموظف يضحك على قصص مديره ( الظريفة[/size][size=32] ) التي يحكيها المدير أحيانا [/size][size=32]لموظفيه
[/size][size=32]ربما تواضعا منه.... وربما ليختبر ولاء[/size][size=32] الموظف لمديره ، وذلك حسب قدرة [/size][size=32]الموظف على الضحك والابتسام على هذه الحكايا ....
[/size][size=32][/size]
[size=32]وبرغم كل هذه التناقضات بداخل انفسنا ....
تكون [/size][size=32]الإبتسامة أحيانا نابعة من القلب
واحيانا أخرى تأدبا ومجاملة أو ولاءا[/size][size=32] ...
أو حتى ....واجب[/size][size=32] من واجبات الضيافة..
[/size][size=32][/size]
[size=32]ولكن[/size][size=32]...
كونوا مع الإبتساامة دوما ...لعلكم تتصدقوا ، او تجدوا من يتصدق عليكم بالابتسامة[/size][/size][size=32]
[/size]