http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=285403

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=306626



http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=111107



بسم الله الرحمن الرحيم
لك الحمد والمنة وعلى نبيك الصلاة والتحية، إذا قلت بكلام خبري إن كنت ناقلا فالصحة، أو مدعيا فالدليل، ولا يمنع النقل والمدعى إلا مجازا ،
إذ المنع في غرضهم طلب الدليل على مقدمتيه،
فإذا اشتغلت به منع مجردا أو مع السند ،
ولا يدفع السند إلا إذا كان مساويا أو نقض بالتخلف، أو عورض بدليل الخلاف،
ففي الصورتين صرت
مانعا بأن تقول الله تعالى متكلم بكلام أزلي
وناقلا عن المقاصد أو مدعيا بدليل أنه أسند الكلام حقيقة إلى ذاته تعالى: وكلم الله موسى تكليما ، فيمنع بجواز المجاز ، فيدفع بالأصل أو ينقض بالخلف ، فقيل إنه إضافة القدرة إلى المقدور، فيمنع مستندا لأنه حقيقي أو يعارض بأنه تأدية الحروف الحادثة فيمنع أن يقال لا نسلم أن الكلام مركب من الحروف:
إن الكلام لفي الفؤاد وإنما ,,,, جعل اللسان على الفؤاد دليلا
(((((( انتهت رسالة آداب البحث))))))

الرسالة منقولة من مجموع المتون طبعة قديمة جدا اشتريت عام 1961م


قلت : هده من المحتمل أنها هي التي قال فيها مؤلف كشف الظنون
آداب العلامة عضد الدين
عبد الرحمن بن أحمد الإيجي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
وقد بين قواعدها كلها في عشرة أسطر.
أولها: (لك الحمد والمنة ... الخ) .
ولها شروح، أشهرها:
شرح: مولانا: محمد الحنفي، التبريزي.
المتوفى: ببخارى، في حدود سنة تسعمائة.
وهو شرح لطيف ممزوج.
أوله: (نحمد الله العظيم ... الخ) .
وعليه حاشية: المحقق، مير، أبي الفتح: محمد، المدعو: بتاج السعيدي، الأردبيلي.
أولها: (الحمد لله على إفهام الخطاب ... الخ) .
وحاشية: محمد الباقر.
وحاشية: مولانا شاه حسين، وغير ذلك.
ومن الشروح أيضا:
شرح: محيي الدين: محمد بن محمد البردعي.
المتوفى: سنة سبع وعشرين وتسعمائة.
وهو أقل من الحنفية.
وشرح: المحقق، عصام الدين: إبراهيم بن محمد الأسفرايني.
المتوفى: سنة 943.
أوله: (نحمدك يا من لا ناقض لما أعطيت ... الخ) .
وشرح: مولانا: أحمد الجندي.
وهو كالحنفية أيضا.
أوله: (باسمك اللهم يا واجب الوجود ... ) .
وشرح: الفاضل: عبد العلي بن محمد البرجندي.
المتوفى: 932.
وهو: شرح ممزوج مبسوط.
أوله: (نحمدك يا مجيب دعوى السائلين ... ) .
وشرح: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني.
المتوفى: سنة ست عشرة وثمانمائة.
وهو: تعليقة على المتن.
قال الحنفي في آخر شرحه: اعلم: أن الحواشي المنسوبة إلى المحقق الشريف، لما لاحظتها في نسخ متعددة، فوجدت بعضها سقيما، ولم يبق اعتماد عليها، لم التزم نقلها. انتهى.

__________________